مسؤول نظامي : زوجتي تشتري ملابسي من البالة .. و على المستهلك أن يشتري من السوق الذي يناسب إمكاناته المالية

علق عدي الشبلي، مدير التموين في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك (سلطات النظام)، على ارتفاع أسعار الألبسة وأكد أنها تختلف تبعاً لنوع القماش والتكلفة والسوق الذي تطرح به القطعة، حيث توفر أسواق “الحريقة والحميدية” أنواع الألبسة والأحذية وبأسعار وجودة مناسبة ومقبولة، على خلاف الأسواق الأخرى، على حد قوله.

وقال الشبلي، بحسب ما نقلت عنه وسائل إعلام موالية: “على المستهلك أن يشتري من السوق الذي يناسب إمكاناته المالية .. المبيعات في الأسواق خلال موسم العيد الحالي أقل لكون الطقس مشابه للعيد الماضي، إضافة إلى اقتراب افتتاح المدارس وموسم تحضير المونة”.

وأكد الشبلي أنه تم تخفيض أسعار الألبسة المدرسية بنسبة تتراوح بين الـ 5 إلى 10%، وذلك بعد دراسة تكاليف الأقمشة، وعند سؤاله عن الأماكن التي يشتري منها ملابسه قال إن: “زوجته تشتري له جزء من ملابسه من محلات البالة” أو الملابس المستعملة.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. كذاب 100 %
    ليش آكل هوا غير بسبب الحرامية امثالك
    على كل رئيس بلدية حلب معن الشبلي كان حرامي كبير قبل الثورة و كتير من الفاسدين كانوا من بيت الشبلي .
    تقليدكم للبسطاء و الشرفاء لا يجعل منك شريفا

  2. اول شي ، خلي يفتحو ويسمحو بي استيراد البالات والألبسة المستعملة ، وبعدين يحكو عن البالات ، ممنوع منعاً باتاً استيراد الألبسة الاوروبيه المستعملة الى سوريا

  3. ليش فيه مواطن بالعالم كله بيحمل هم الأعياد وافتتاح المدارس و(المونة) غير المواطن السوري مع أنه تكلفتها مجتمعة وسطياً لاتتجاوز 500 دولار بالسنة ؟؟ وبيقولوا لك (مادة الخبز) في سوريا هي الأرخص بالعالم وكأن المواطن لايحتاج لأكثر من (مادة الخبز) للعيش الكريم في معلف آل الأسد ….. دبكة للمقبور حافيييير باني سوريا الحديثي.