بشار الأسد لوزير الدفاع الإيراني : ” محور المقاومة يواجه النهج الأميركي التخريبي و المزعزع للاستقرار العالمي “

قالت وكالة أنباء النظام “سانا” إن بشار الأسد أكد خلال لقائه وزير الدفاع الإيراني أمير حاتمي الأحد على أهمية تطوير التنسيق بين البلدين ووضع خطط تعاون طويلة الأمد.

وأشار بشار إلى أن “نهج الولايات المتحدة وأدواتها في المنطقة وخاصة فيما يتعلق بالتعامل مع الملف النووي الإيراني وفرض العقوبات على روسيا ومحاولات إطالة أمد الحرب في سورية عبر دعم التنظيمات الإرهابية واتباع سياسة التهديد بشكل متصاعد مع كل عملية يشنها الجيش السوري والقوات الرديفة والحليفة ضد الإرهاب يؤكد صوابية السياسات التي ينتهجها محور مكافحة الإرهاب وأهمية تعزيز مكامن قوته في مواجهة النهج الأميركي التخريبي والمزعزع للاستقرار العالمي”.

وكان وزير الدفاع الايراني قد صرح قبل زيارته الى دمشق بأنه سيبحث “العلاقات الإقليمية والدولية وسنحاول تمهيد الطريق للمرحلة القادمة من التعاون”.

وأشار الى أن “سوريا تمر بمرحلة بالغة الأهمية. إنها تمر بمرحلة حرجة، وهي تدخل مرحلة مهمة جداً من إعادة الإعمار”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. قلتلي محور المقاومه يا بائع البلد و قاتل و مشرد الشعب و قلتلي اعادة اعمار يا مدمر البلد و الاقتصاد و البنية الاجتماعيه واضحة القصه يا لقلوق يا طرطور ايران و روسيا بدك مصاري انت و الروس .

    1. يعني اسرائيل بترحب فيك كتير تكون على حدودها بأعتراف اسرائيل انت الصديق الوفي كمان بتقلي حلف الممانعة الكل انكشف يافهمان ولكن الي بقي معك هوي اختار طريق الخيانة للأمة والي خرج عنك اختار الطريق اللذي اختاره الله له ماعاد ينضحك سيأتي اليوم اللذي نضع فيه النقاط على الحروف ما خلصنا بيشان ماتتطمن كتير يا ابو رقبة

  2. ابن انيسة ممانع من كتر مو ممانع صار في بسوريا جيوش احتلال من 16 جنسية يلعن الي ربط الكر و فلتك يا عرص

  3. أمريكا ليست بحاجة لدعم أحد عندما تريد إزالتك من الوجود فقد جئْتَ بأمرها وترحل بأمرها.. يكفي أن يقوم جندي أمريكي بسيط باتصال هاتفي مباشر مع البطة بثار ليخبره بالرحيل عن سوريا فوراً خلال 24 ساعة.. وينتهي الأمر..
    كل ما في الأمر أن أمريكا وإسرائيل والقوى الدولية تدعمك ضد الإسلام والمسلمين..