أنا و من بعدي الطوفان .. سياسي ألماني يميني من أصول أفريقية يحذر من ” إغراق ألمانيا باللاجئين الأفارقة ” ! ( فيديو )

بجمل مثل “أنا فخور بأن أكون أفريقي” و “لا يسمح بإغراق ألمانيا بالأفارقة”، أثار السياسي من أصل أفريقي، أشيل ديماجبو، هتافات التأييد بين أنصار حزب اليديل اليميني المتطرف، في مؤتمره المنعقد في مدينة ماغديبورغ بولاية ساكسونيا أنهالت الألمانية.

وقال موقع “تاغ 24“، الإثنين، بحسب ما ترجم عكس السير، إن السياسي في حزب البديل، أشيل ديماجبو (38 عاماً) أثار بكلمته في مؤتمر الحزب المنعقد من أجل الانتخابات الأوروبية، في مدينة ماغديبورغ، الإثنين، التصفيق الصاخب والصافرات الحماسية لأنصار الحزب.

ومما جاء في كلمته، أنه جاء إلى ألمانيا بتأشيرة من بنين، لإكمال دراسته في ألمانيا، مضيفاً: “ولكن مع كل الفخر بأفريقيا، أود أن أحذر مرةً أخرى من وجوب عدم إغراق ألمانيا بالأفارقة، لوجود الكثير منهم هنا”.

وديماجبو ناشط في حزب البديل في ولاية شليسفيغ هولشتاين، ويعمل حالياً لصالح كتلة الحزب في البرلمان الاتحادي (بوندستاغ).

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫10 تعليقات

  1. ليش في حدا رفع اسهم حزب البديل غير المهاجرين القدامى من كل الدول ؟
    الجماعة صارت العين عليهن وماعادوا يحسنوا يضلو عالجوب سنتر عشرين سنة
    لكا الالماني ممكن يفكر ولو تفكير باعادة اليمينيين للحكم بعد البلاوي يلي داقها بعد الحرب

  2. اعتقد ان اعضاء الاحزاب اليمينية من الافارقة للعرب للافغان هم اشخاص تعرضوا لعنف جسدي او اغتصاب ببلدانهم لذالك كان ردة فعلهم بالانتساب لليمينين

  3. صرماية ، متل اللي عنا فرد شكل .
    نفس كلام الكثيرين سواء اللي بالمانيا او المعلكين بهالموقع، مثلا:
    (المهم أنا – بس اوقف مع الالمان رح يسلموني وزير و مليارات اليوروهات و الالمانيات رح يحبوني و غيرها من احلام اليقظة هههه – بستمية داهية لامثالي – انا للايجار عند حزب يلمع بيي صورتو – اوقفوا هجرة المسلمين حتى لو افارقة ….. الخ)
    ناس خسيسة ما تعرف انو تآمرها على ابناء بلدها ما رح يجيبلن الا الاحتقار و النبذ سواء من اهل بلدن او من الالمان كمان.

  4. لا تشتري العبد الا و العصى معه.. ان العبيد لأنجاس مناكيد
    الزير سالم.

  5. المشكلة انه عند المهاجرين القدماء ذو نوعين:
    ١- ذهول بالنسبة المساعدات والتسهيلات التي يتلقاها الاجئون الجدد في ألمانيا . بينما الجيل القديم.شق طريقه بعرق جبينه ولم يكن على زمانه مساعدات اجتماعية ولا حتى سماح بالعمل . الحل الوحيد للحصول على سماح بالعمل هو التزوج من المانية.
    ٢- معرفة معظم هؤلاء بان عدد كبير من الاجيين هنا غير موهليين للحصول على لجوء إنساني بل من جماعة ( اجت والله جابها) . المستحقون مازالوا يعيشون في مخيمات الزعتري ولبنان.

  6. ملعوبة!! واحلى الشي بلوموا اللاجئين الجدد انهن مو متعلمين ومارح يفيدوا المانيا وواحدهن بكون امي ابن امي الو ٢٠ سنة بالمانيا لسا ما بيعرف يحكي الماني وساكن بالجوب سنتر لهلا!!