السجن لتشيكي حاول إيهام الشرطة بوقوف لاجئين مسلمين وراء خروج قطارين عن مسارهما

ذكرت وسائل الإعلام المحلية الاثنين أن محكمة تشيكية قضت بسجن رجل عمره 71 عاما، تسبب في خروج قطاري ركاب عن القضبان في 2017، وحاول إيهام الشرطة بأن مهاجرين مسلمين كانوا وراء ذلك.

وأمرت المحكمة بسجن جارومير بالدا مدة أربع سنوات وبأن يخضع للعلاج النفسي.

ووضع بالدا أشجارا على خطوط السكك الحديدية في شمال براغ، ما أدى إلى زيغ قطارين عن السكة، كما ترك منشورات مكتوب عليها باللغة العربية: “الله أكبر”، ولم يصب أحد بأذى.

وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن بالدا قال إنه كان يهدف إلى التحريض ضد المهاجرين. (REUTERS)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. نداء للسيد الرئيس بشار الأسد
    يا كلب إيران الواطي الحقير الشريرالخنزير الذليل الهبيل البغل النذل الديوث العرصه الحرامي الوضيع السافل المنحط الخبيث الخنيث التعيس الخسيس الجربان الجبان الحيوان القواد, عديم الشرف , إبن القرف , ابن المومس الملعون الممحون , الدنيئ إبن الحمار, جلاب العار , الضرطة , أبو مخطة , أبو فسَيِّ , الشرشوح , الدجال , المتعوس , الآثم , اللَّعين , المعفن , النتن , الطنبر , الشبِّيح , النبِّيح , القبيح , الجردون , الحردون , النجس , المفتري , المهتري ,

  2. احتجاجات السودان تستعد لدخول مرحلة العصيان المدني
    أكد “تجمّع المهنيين السودانيين” الاستعداد لدخول مرحلة العصيان المدني الشامل في البلاد، داعيا لإحياء احتجاجات ليلية ‏بمنطقتي “الكلاكلة” جنوب العاصمة الخرطوم، و”الثورة” في أم درمان‎.‎

    وفي بيان مشترك أعلن تحالف قوى نداء السودان وقوى الإجماع الوطني وتجمّع المهنيين السودانيين عن تظاهرة حاشدة ‏ستتجه الى القصر الرئاسي يوم الخميس بالتزامن مع مواكب مماثلة في عدد من مدن البلاد‎.‎

    ويهدف الموكب بحسب البيان إلى تسليم مذكرة تطالب بتنحي الرئيس عمر البشير وتكوين حكومة كفاءات وطنية‎.‎

    من جانبه، قال الرئيس البشير خلال خطاب ألقاه أمام تجمع جماهيري في دارفور إن هناك أشخاصاً لا يريدون للسودان ‏التقدم والاستقرار، لكن السودان سيتصدى لهم ويبقى صامداً‎.‎

    وشدد الرئيس السوداني على أن الشعب السوداني هو من له الحق في تغيير الحكومة من خلال صناديق الانتخابات‎.‎