دواعش سوريا يفرون إلى العراق و بحوزتهم ملايين الدولارات ” نقداً ” !

قال مسؤول عسكري أميركي إن مئات المسلحين التابعين لتنظيم داعش فروا من سوريا إلى جبال وصحراء غربي العراق، في الأشهر الستة الماضية، وبصحبتهم ما يصل إلى 200 مليون دولار نقدا.

ونقلت شبكة سي إن إن عن مسؤول ثان قوله إن مقاتلي داعش يفرون بالتزامن مع اندلاع القتال في آخر معاقلهم شرقي سوريا، مضيفا أن بعضهم كانوا أعضاء سابقين في تنظيم القاعدة بالعراق.

وأوضح مسؤولون أنهم سيقيمون القوة الحقيقية لداعش “عند سقوط الخلافة” التي أعلنها التنظيم المتشدد.

والأسبوع الماضي، ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، نقلا عن مصادر، أنه لا يزال مجهولا مصير أطنان من الذهب والثروة المالية التي كانت بحوزة داعش في قرية باغوز الواقعة على الضفة الشرقية لنهر الفرات على الحدود السورية مع العراق، وهي آخر معقل لداعش في منطقة عمليات التحالف الدولي.

وفي ديسمبر الماضي، كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية أن مسلحي تنظيم داعش في العراق وسوريا، وضعوا أيديهم على مبالغ طائلة بالعملة الصعبة والعراقية، فضلا عن سبائك من الذهب تقدر بمئات الملايين. (SKYNEWS – CNN)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. غدا تظهر الحقيقة المرة ان الفرس وراء داعش وسوف تذهب الاموال والذهب لها وتكون فارس بذلك قد ضربت عشرات العصافير بحجر واحد فقد بسطت سيطرتها على المناطق السنية في العراق وهي التي فتحت الطريق للدواعش ليصلوا اطراف بغداد بواسطة عميلهم الحقير نور المالكي واجهضت الثورة السورية وخلطت الاوراق وتسببت في تدمير المدن وتهجير السنة وتخلصت من زهرة الشباب الذين خدعتهم داعش باسم الخلافة فقتل منهم الالاف والان يعود العملاء واللصوص ليقدموا ما تبقى للمجرم الفارسي الذي يعيث فسادا في الارض تحت سمع العالم وبصره لانه محمي من قوى خفية لها المصلحة في كل ما يحدث

  2. انهم لايفرون وامريكا تعلم ذلك انهم يعودون الى مقراتهم بعد انتهاء مهمتهم في سورية ومقرهم معروف هو نوري المالكي وطائفته الشيعية التي صنعتهم لتبرير قتل المسلمين السنة في العراق وسورية ومن اعطى امر صنعهم اليهود والبريطانين والتمويل المالي من دول الخليج وخصوصا السعودية والامارات والعراق ونصيحة لامريكا الطفل الصغير يعلم هذه المعلومات والاجدر بهم ان يبحثوا عن تبرير اخر