تبادل الترحيب بين مندوبي السعودية و بشار الأسد في الاتحاد البرلماني العربي

نظمت لجان مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي، المقام حاليا في عمان، اجتماعات تحت شعار “القدس عاصمة أبدية لفلسطين” وتبادل مندوبو السعودية وسوريا (النظام) الترحيب فيها.

وخلال اجتماع اللجنة المالية، لاتحاد البرلمان العربي، الأحد، أعرب المندوب السعودي لنظيره السوري عن تمنيه “عودة سوريا إلى الحضن العربي”، وقال “أهلا بعودتكم إلى مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي، وأتمنى السلام لسوريا”.

وجاء حديث الطرفين، في سياق نقاش مقترح بإعفاء سوريا من الديون المترتبة للاتحاد البرلماني العربي، خلال فترة غيابها التي امتدت إلى سبع سنوات.

وهذه المرة الأولى التي تشارك فيها دمشق منذ تعليق عضويتها في جامعة الدول العربية عام 2011.

ويعد المؤتمر أول اجتماع لجميع ممثلي المجالس النيابية المنتخبة في الدول العربية منذ 15 عاما، في وقت غاب فيه أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط الذي كان من المقرر أن يلقي كلمة في الافتتاح.

وفي تصريح لرئيس البرلمان حمودة الصباغ لوسائل إعلام، أكد أن “وجود سوريا بين أشقائها في الأردن أمر طبيعي”، وأن سوريا الآن “تخطو نحو النصر النهائي بعد الخطوات الكثيرة التي تحققت ونحن ننظر إلى الأمام كما يقول الرئيس بشار الأسد وليس إلى الخلف”. (DPA)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. عاشت الثورة السورية العظمى التي أسقطت كل أوراق التوت عن سوءات المنافقين أفرادا وحكومات وأنظمة وهيئات دولية ومؤسسات.
    غرب وشرق وما الدعم الهزيل الذي قدمته بعض الأنظمة للثورة السورية إلا دعما تخريبياً وهادفا…ومغفل من يظن بأن نظاما عربيا يؤيد تحرر أي من الشعوب العربية من القهر والتسلط والاستبداد…وصفة سامة لكل الأنظمة العربية الإرهابية المتخلفة تحرر شعب وخطر داهم .
    العترة على المؤيدين اللذين شتموا وخونوا دول هي بحقيقتها مؤيدة لربهم الرئيس ونظامه الإرهابي من تحت لتحت يامغفلين…بما فيهم تركيا وإسرائيل لحتى ماتزعلوا والزمن دوار بتشوفوا وبتندموا.

  2. ياخونة الحرمين
    وقتلة المسلمين
    ويامجوسي وعملاء اليهود والاميركان
    لماذا اذاً ارسلتم الاسلحه ولماذا تآمرتم مع الاميركان ياقذره
    كم انتم مكولكين مع بندره والحمير والقيره