طبيب سوري يتحدث للإعلام الروسي عن حقيقة تكريمه من الرئيس الفرنسي و تطفيشه من سوريا ( فيديو )

نشرت قناة “روسيا اليوم” الروسية تقريراً مصوراً بعنوان “هذه هي حقيقة تكريم ماكرون لطبيب سوري.. تعرف على قصته الكاملة منه شخصياً”.

وذكرت القناة أن “الطبيب السوري عفيف عفيف أكمل اختصاص الجراحة العصبية في فرنسا وعمل بأهم مركزين طبيين فيها، وهذه حقيقة تكريم الرئيس الفرنسي له وما أعاق عمله في بلاده قبل سنوات”.

ونقلت عن عفيف قوله: “تكريم فوق العادة من رئيس دولة.. وحلمي كان أن أفتتح مركزي الطبي في سوريا”

وختمت: “صورة الطبيب السوري مع ماكرون تكشف معاناته عندما قرر العودة لبلده!”.

وكانت وسائل إعلام موالية وناشطون تناقلوا مؤخراً تفاصيل ما قالوا إنه تكريم الرئيس الفرنسي للطبيب السوري الذي كان “طفش” من البلاد بسبب سوء المعاملة التي تعرض لها.

وعلم عكس السير من مقربين من عفيف، أنه ذو مواقف موالية للنظام السوري، على الرغم من كل ما تعرض له من ظلم وتهميش من قبل المسؤولين في سوريا، وقد أشار إلى ذلك بتصريحه لروسيا اليوم بالقول، إن التكريم من ماكرون مقبول بالنسبة له على الرغم من الاختلاف معه بالمواقف السياسية.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. في هذه البقعة من الكرة الارضية يوجد الكثير من الغرائب والعجائب ، ولا يوجد لها تفسير إلا أنه :
    (التركيبة الهرمية كلها خاطئة ، من أعلى القمة إلى القاعدة )

  2. ماكرون عدو الشعوب الاسلاميه صهيوني و لا يشرف لأحد أن يكرم من قبله, خصوصاُ إذا كان شبيح أحد الذين نالوا هذا التكريم, ليس الأمر بغريب ففي فرنسا الآلاف من السوريين الناجحين و لكن ماكرون الصهيوني اختار بينهم من يماثله بالتشبيح و إن أختلف معه بالرأي, لا أختلف و لا شي كله ضحك على اللحى.
    يا مكرون فرنسا ليست للبيع يامكرون أرحل يا ماكرون.

  3. قال أوراقه أختفت بالجامعه, ههههه صرنا أثنين أنا كمان أوراقي ضاعت و لولا مساعدة أحد الموظفين الأمنيين لما عرفت مكانها, في درج ذات الموظف الذي قال لي أنها أرسلت إلى فرع الحزب للتدقيق, وبعد أن ذهبت فعلاً لفرع الحزب عادت بالرفض لأني لست حزبي طبعاُ غامرت وتابعت الموضوع حتى وصلت لعميد الكليه الذي أحالها دونما تعديل للأرشيف, و تمكنت أيضاُ بعد أن تم فصلي من الجامعه بسنتين من إعادة تقديم الأوراق على اساس التعديل فقط دون حق التدريس بالطبع تنازلت عن استحقاتي الماديه نتيجة عملي بالتدريس, وطلب مني أحد الموظفين رقم كبير مقابل تعديل الشهادة و رفضت, ظز بشهاداتهم
    لست الوحيد و أن كنت الأفضل.

  4. أهلاُ بكم في بلاد الارهاب الأسدي
    مع تحيات الحيه الرقطاء

  5. انا كمان ما عدلزلي ولاد الحرام نائب الوزير طلب مليونين ليرة هي سنة 2008