الأناضول : أردوغان يفتتح المستشفى الأكبر في أوروبا بأنقرة

يفتتح الرئيس رجب طيب أردوغان، الخميس، بالعاصمة أنقرة، مستشفى “بيلكنت” الذي يعد الأكبر في أوروبا، والثالث على مستوى العالم.

ويضم المستشفى 3 ألاف و633 سرير، و131 غرفة عمليات، إضافة إلى 904 عيادات خارجية.

كما يتميز بقدرته اليومية على استقبال 30 ألف مريض، و8 ألاف حالة طوارئ.

وسيحتوي مستشفى “بيلكنت” على أكبر معمل (طبي) في تركيا، علاوة على منطقتين لهبوط وإقلاع المروحيات. (ANADOLU)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. شو دخل أنقرة بأوروبا لو باسطنبول الأوروبية كانت معقولة لأن هي الشقفة الوحيدة الأوروبية بتركيا
    أما أنقرة ايه بعد حلب بحارتين ع اليسار شو ساواها بأوروبا D:

    1. خواريف بشار ليش زعلانين . مع اني عايش بكندا لكن مابطلعلك تحكي على رجال عم تشتغل لبلدها متل تركيا كل العالم بتعرف انه تركيا هلا من احسن الدول مقارنة بأوربا والعالم بيكفي انه رفع اقتصادها وصار البشر كلها تشتري بيوت وتستثمر بتركيا . مو البهيمة بشار وابوه يلي خربو سوريا وجلبو الاحتلال وصارت سوريا زريبة . اذا انت عاجبتك زريبة بشار والأربعين حرامي خليك عم تهتف باسم البهيم بشار حافر الصرصور .

  2. والله ونعم السلطان رغم كثرة الاعداء والمتكالبين والمنافقين تركيا تمضي بثقه الى الامام لم تنافس تركيا العالم باطول صندويشه فلافل او اكبر صحن حممص او اعلى بناء كما تفعل انظمتنا الفاشلة والى الاخوة اتباع حزب ال ب ك ك والى القذرين من اتباع النظام العلوي الطائفي الحاقد انظروا ماذا يفعل اردوغان بتركيا وماذا فعل قيادات الصف الاول في حزب ال ب ك ك للاكراد سوى السوق للخدمة الاجباريه دفاعا عن مصالح امريكا بحجة داعش والدخول بحرب طويله وانتقامات لا يعلم نهايتها الا الله بعد الذي حدث لاهل الرقه والدير والمناطق الحدوديه ومافعله النظام للسوريين بين قتيل ومعاق ومشررد وبلد سووي بالارض قارنوا وانظروا الفرق ثم كونوا مقسطين حتى وان كنتم تكرهون السلطان

    1. لماذا لا تذهب وتعيش في بلد السلطان إذا كان يعجبك إلى هذا الحد؟ وأين كان سلطانك العظيم يوم قصفت حلب وتحولت إلى ركام وكان أمل الثوار الأبطال أن يأتي لنجدتهم؟ أنا أقول لك أين كان سلطانك: كان يجعجع ويصرخ ويهدد ويتوعد ويندد ويشجب ويستهجن، ولكنه لم يحرك أي قوة عسكرية للدفاع عن مليون مسلم يذبحون في حلب على بعد خطوتين من حدوده (خلافا لتدخله لاحقا ضد الأكراد). هذا هو سلطانك العظيم الذي خذلنا وترك بشار السفاح وشبيحته يقتلون الثوار وينهشون لحم الشعب وينتهكون أعراض المسلمات! هنيئا لك به، سلطانك العظيم.