أردوغان ينضم لحملة ” مرحبا أخي ” ( فيديو )

أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان دعمه لحملة “مرحبا أخي”، التي تم تدشينها عبر مواقع التواصل الاجتماعي تضامنا مع المسلمين في نيوزيلندا.

وكانت “مرحبا أخي” الجملة التي استقبل بها أول ضحا.. يا المذ.. بحة قا.. تله لدى دخوله المسجد ظناً منه أنه غريب عن المنطقة قدم للصلاة.

ونشر حساب أردوغان على “تويتر” مقطع فيديو عن الحملة، وعن الأفغاني “داود نبي” (71 عاما) الذي استقبل القا.. تل بعبارة “مرحبا أخي” فكان أول ضحا.. ياه.

وأرفق أردوغان الفيديو بهاشتاج الحملة “#HelloBrother”، وبترجمة العبارة إلى اللغة التركية “Selam kardeşim”.

كما شارك أردوغان عدة مقاطع فيديو عن الحملة نشرها تلفزيون “TRT WORLD” التركي الرسمي الناطق بالإنجليزية، ونوادي تركية لكرة القدم منها إسطنبول باشاك شهير، وبشيكطاش، وفنرباهجه، وغلطة سراي، وتشاي كور ريزه سبور، وطرابزون سبور.

وظهر داود نبي في الفيديو الذي بثه القا.. تل لحظة الهجوم، وهو يستقبل المها.. جم قائلا “مرحبا أخي” ليرد عليه الإر.. هابي بوابل من الرصا.. ص أر.. داه قتـ .ـ. ـيلا. (ANADOLU)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. اليد الذي مد الى يد بوتين فتبت يدا هذا اليد فلا مرحبا وشهداء نيوزيلندا هم براء منك لانك تستغل مآسي المسلمين خدمة لنفسك لامنك القومي.

  2. قال اهلا أخي لانه رآه حاملا رشاشا! أم انه إرهابي فكر انه يرحب بارهابي مثله

    1. العلمنجيين العرب مع الطائفيين من فرق متعددة اشد ارهابا من اعتى الحكام الاوربيين . حاكمة نيوزيلندا لم تصف المسلمين على اراضيها بالأرهابيين ليأتي شخص نكرة علمنجي ارهابي اقصائي ليصف كل المسلمين بالارهابيين . تبا للعلمانيين و العرب و للطائفيين الفاشيين الذين يحاربون الاسلام بكل ما اوتوا من قوة . و لكم بالتاريخ عبرة . اعتى امبراطوريات التاريخ شنت حرب لا هوادة فيها لاستئثصاال الاسلام و المسلمين . هل اختفى المسلمين من كوكب الأرض . لا بل ازدادوا . فالعلمانيين العرب الملاحدة و من خلفهم الطائفيين كأنهم يحاربون طواحين الهواء .

  3. النفاق يسبقه كلمة هي اردوغان. قمة الدجل والنفاق عنوانه اردوغان. بعد أسبوع تبدا الانتخابات المحلية التركية وها هو اردوغان يطل على الناس بتصريحاته المخادعة للعب بمشاعر المسلمين الصادقين من الأخوة الأتراك للتصويت له. لماذا التمسك بفكرة دخول الاتحاد الأوربي اذا كانت ميولك إسلامية يا دجال . ستظل تلعق الأحذية الى ان تزول بارادة الشعب التركي المخدوع بدجلك ونفاقك. المدن السورية باتت تحت نيران الاسد و بوتن وانت تنتظر الفرصة السانحة للتدخل لتحقيق أهدافك التي لم ولن تقدم شيئاً للثورة السورية سوى الدمار وتسليم المنطقة تلو الاخرى للأسد وزرع الفتن بين الأخوة الأكراد والعرب في المنطقة الشمالية.