ميشيل كيلو يتحدث عن يومياته في المعتقل و يكشف عن مضمون لقائه مع آصف شوكت ( فيديو )

ميشيل كيلو يتحدث عن يومياته في المعتقل و يكشف عن مضمون لقائه مع آصف شوكت ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫7 تعليقات

  1. احترم الشيوعيين مثل السيد كيلو – بس يحكي يظهر ثقافة و ليس مثل طمبرجية الثورة اللامباركة – لو كانت ثورة مدنية مثل السودان لحققنا نتيجة

    1. رغم أني أحترم السيد ميشيل ونضاله لكن بكلامك هذا تجعلني اقول : الله لايبارك فيك ولا بكلامك ! لو إحترمت قليلا من سالت دمائهم لأنهم قالوا الحق ورفضوا الذل والخنوع وميزت بينهم وبين من تسلق وامتطى ظهر الثورة لمآرب دنيئة وخسيسة. ولو كنت محترم لفعلت هذا لأن من تحترمه (ميشيل) مازال يقول حتى الآن انها ثورة مباركة ويتعجب من صمودها وعدم إطفاء جزوتها .. راجع أفكارك لأنك كما يقال عفست تعفيسة مابتنزل بقبان.

    2. قصدك لو كان جيشاً و فروع أمن مو جايين من ورا البقر و الجحاش و عم يدوسوا على البشر ببانياس و يقتلوهم بدرعا و حمص

    3. الشيوعيون اكثر فئة تخاذلت عن نصر الثورة السورية و رغم العقيدة الثورية للفكر الشيوعي و التي تعد من ركائزه الفكرية و العقائدية و لكن اثبتت الثورة السورية بأن الثولاة مجرد شعار بعيد عن التطبيق و نفاق سياسي انكشف في محطة الاختبار الحقيقي للمبادئ الثورية للفكر الشيوعي التي انحازت للاستبداد و الديكتاتورية التي تربت عليها على أيدي اللينية و الستالينية
      و بذلك لم يعد للثقافة قيمة و لا للقيم الثورية تطبيق ما نفع الثقافة اذا كانت محصلة التطبيق التدجين في حظيرة الديكتاتور

    4. أكيد رح تحترم جماعتك و لكن في السودان لم يطلق الجيش النار على المتظاهرين و حتى في الجزائر و تونس لم يحصل ذلك بينما في سوريا بدأ النظام بقت. ل الناس من أول يوم.
      فما تقوله مجرد أحلام لا يمكنها أن تتحقق.

  2. الشيوعيون اكثر فئة تخاذلت عن نصر الثورة السورية و رغم العقيدة الثورية للفكر الشيوعي و التي تعد من ركائزه الفكرية و العقائدية و لكن اثبتت الثورة السورية بأن الثولاة مجرد شعار بعيد عن التطبيق و نفاق سياسي انكشف في محطة الاختبار الحقيقي للمبادئ الثورية للفكر الشيوعي التي انحازت للاستبداد و الديكتاتورية التي تربت عليها على أيدي اللينية و الستالينية
    و بذلك لم يعد للثقافة قيمة و لا للقيم الثورية تطبيق ما نفع الثقافة اذا كانت محصلة التطبيق التدجين في حظيرة الديكتاتور

  3. مع احترامي الكبير للسيد ميشيل كيلو ولكن الحق يقال هو وأمثاله و منهم أعرفهم قضوا سنوات في سجون النظام الاجرامي لأسباب سياسية عندما أدلوا بتصريحات أدانوا أنفسهم مثلما أدانوا النظام.
    شاهدت عده حلقات من الربرتامج و لفت نظري ما يلي:
    على نمط حزب البعث و أمثاله من المعارضين المعتدلين صنف كيلو المعارضة إلى إسلاميين و غير إسلاميين ذم الأولى و أمتدح الثانية.
    على نمط حزب البعث إعتبر الاسلاميين الذين حملوا السلاح قتله و كأنهم هم فقط من قتل.
    تحدث عن الإسلاميين و أدانهم من من طلق أنهم متطرفين و أن النظام أطلق سراحهم لتدمير الثورةعلماً أنه كان معهمفي السجون و رأى ما نالهم من العذاب و القتل أكثر من غيرهم.
    تحدث عن الانتفاضة السلميه و نسي انه لا يمكنها إسقاط أي نظام يعتبر الشعب مجرد جرائيم يمكن إبادتها.
    تحدث عن معلومات مؤكده في قضايا مثل مقتل الحريري و قضايا قتل و فساد كلها كافيه لجره هو و أمثاله للمحاكم الدولية لأنه حجب معلومات عن العداله و هو كشخص مثقف يعلم ذلك.
    للأسف من أحد أهم الأمور التي دمرت الثورة هو تخاذل المثقفين أمثال كيلو و غيره عن القيام بالعمل الصحيح و الأكتفاء بالعمل السلبي.
    سيد كيلو كان في فتره ما جزء من المنظومه و لكنه لم يستطع الخروج منها حقيقة.