روسيا تصدر بياناً تحذيرياً بشأن حميميم : لن نتسامح للأبد

قالت روسيا أنها لن تتسامح للأبد مع وجود الإ. رها. بيين في محافظة إدلب، وتعهدت بـ “تدمير مواقع إطلاق الهجمات على قاعدة حميمم الروسية”.

وقال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي فيرشينين، في تصريح صحفي أدلى به: “لا يمكننا التسامح للأبد مع وجود جيب للإ. رها. بيين في الأراضي السورية، عددهم في إدلب، للأسف، كبير، إنهم من يهيمن في هذه المنطقة”.

وأشار فيرشينين إلى أن روسيا تواصل تطبيق الاتفاقات التي تم التوصل إليها مع الشركاء في قضية التسوية السورية، مشددا على ضرورة منع معاناة السكان المدنيين في سوريا، وأوضح: “هذا الأمر مهمة صعبة، نعمل على حلها، كما تقوم بذلك القوات الحكومية”.

وتابع نائب وزير الخارجية الروسي قائلا: “نؤكد من جانبنا، وندعو الجميع إلى أن يؤكدوا بالكلام وبالأعمال الالتزام بسيادة سوريا ووحدة أراضيها، وإدلب هي أرض سورية في نهاية المطاف”. (RT)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. شكرا تركيا , شكرا روسيا , نحو حرق ادلب بما فيها من الارهابيين .

    1. سزف يأتي الدور عليك و على كل عبيد المحتل لا تقلق لعنه الله عليك و على ابن الفاطس يائع الجولان

    2. لا اعرف من اي طينة مخلوق انت وهل يسعد انسان بحرق الاخرين الا انت وامثالك من الطائفيين القذرين او العنصريين العرقيين الحاقدين
      سمعنا يوما بالفاشية والنازية والستالينية ولكن اجرامكم وقذارتكم فاقت كل تصور

  2. بيان تافه وكاذب فالقتلة الروس لا يعرفون تسامحا ولا رحمة وهل من يدمر المشافي ويقتل المرضى والاطباء ويدمر المدارس ويقتل التلاميذ واساتذتهم يمكن ان يكون لديه ذرة من الضمير وشيء من التسامح والرحمة

  3. الكلام واضح على أن معركة إدلب وريفي حماة و الساحل شردت الدب الروسي و مردغت الأرض بالهيمنة الروسية من خلال محاولاتهم الفاشلة لتركيع الشعب السوري هذا الفضل يعود لسواعد أبطالنا في الدرجة الأولى وفي الدرجة الثانية ولا يمكننا نكران الجميل الدعم الأمركي بسلاح “التاو” الذي قبل الطاولة في الأيام الأخيرة حيث ظهر السلاح بشكل واسع بيد الأبطال و بغض النظر على أن ليس من المحبة أنما من مصلحة أمريكا دعم السوريين للحد من الهيمنة الروسية حتى لا تبقى قوى منافسة فأرادت أن تضع حدا لها كأفغانستان لكن كل ما يهمني بأن تبقى إدلب عاصمة للحراك الثوري و منه لنيل الحرية .