الشرطة تطلب المساعدة في كشف هويته .. ألمانيا : مجهول يدفع فتاة سورية بو. حشية لأسفل السلالم في محطة قطار بهذه المدينة

دفع مجهول مراهقةً سوريةً في سلم في محطة القطار المركزية، في مدينة دورتموند، بولاية شمال الراين فيستفاليا الألمانية.

وقالت صحيفة “راينيشه بوست“، بحسب ما ترجم عكس السير، إن الاعتد. اء على المراهقة السورية (17 عاماً) وقع صباح الجمعة، في سلم محطة مترو، في محطة القطار المركزية، بحسب ما قالت الشرطة الاثنين.

واتفقت أقوال شهود العيان على أنه حين وضعت المراهقة قدمها على أول درجة في السلم السفلي المؤدي لمحطة المترو، دفعها المعتدي بيد واحدة، لتسقط الفتاة من 10 إلى 15 درجات في السلم.

وفي أسفل السلم، بقيت المراهقة ملقاة نتيجةً لإصا. باتها (في رأسها ويديها وخصرها)، قبل أن يتم نقلها إلى المستشفى.

وحصلت الشرطة على أقوال الشهود في موقع الاعتد. اء، وأمنوا تسجيلات كاميرات المراقبة في محطة القطار المركزية، ونظرًا لأن الشهود والمراهقة المصابة لم يتمكنوا من تقديم معلومات حول المعتدي أو مرافقيه، فإن الشرطة الاتحادية تطلب الآن ممن يملكون معلومات تفيد بالتوصل إليهم، التواصل معها عبر الرقم (08006888000)، أو التوجه إلى أي مركز للشرطة.

وبحسب وسائل إعلام ألمانية أخرى، فإن الشرطة لا تستبعد أن يكون دافع الجا. ني عد. اء الأجانب.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. تحدث كل يوم هذه القصص و السكوت عنها اصبح مضحكا.. و كأن الحجاب تهمة..

  2. مصادرة أموال ابنة شقيقة بشار الأسد في بريطانيا
    جمدت الحكومة البريطانية أموالا لـ”أنيسة شوكت”، ابنة شقيقة الرئيس السوري بشار الأسد، تقدر قيمتها بنحو ٢٥ ألف جنيه إسترليني، بعد ثبوت أنها أموال غير مشروعة.
    وصادرت الوكالة الوطنية للجريمة أموال “أنيسة” في البنوك، بدعوى أنه لا يوجد لها مصدر شرعي للدخل، فضلا عن وضع جميع أفراد عائلتها تحت طائلة العقوبات، كونهم من عائلة الأسد.

    وكان والد أنيسة، البالغة من العمر ٢٢ عاما هو “آصف شوكت”، نائب وزير الدفاع في النظام السوري والذي قتل عام ٢٠١٢ في تفجير انتحاري.

    واكتشفت وكالة مكافحة الجريمة في بريطانيا أن أنيسة شوكت ابنة شقيقة الرئيس السوري بشار الأسد، استخدمت طريقة للتحايل، حيث وضعت أموالها في أكثر من فرع لبنك “باركليز” كما كانت تسحب الأموال من أماكن متفرقة للالتفاف على قرار تجميد أموال وأصول أفراد نظام الأسد.