أمل عرفة تعلن اعتزالها .. هذا ما قالته عن شعورها و هكذا ستعيش !

قالت الممثلة السورية أمل عرفة، المعروفة بمواقفها الموالية لبشار الأسد وجيشه، لصحيفة “الأخبار” اللبنانية، إنها قررت اعتزال الفن.

ونقلت الصحيفة، الاثنين، عن عرفة قولها: “سأترك الفن لأهله هذا آخر كلام عندي، أشعر بالقرف النهائي، ربما تعيلني أيّ مهنة أخرى على الحدود الدنيا من الحياة الكريمة، بطريقة أفضل مما يحصل معي في هذه المهنة”.

وعلقت الصحيفة بالقول: “طبعاً الكلام كسابقاته من التصريحات تسيطر عليه اللغة الانفعالية، والتسرّع، إضافة إلى الرغبة بالانتصار لاعتداد شخصي يبدو واضحاً بأنه يتهاوى نتيجة الخيبات المتلاحقة!”.

وأضافت: “المبالغة والانفعالية والعواطف الزائدة هي السمات التي رافقت خطوات النجمة السورية أمل عرفة خلال السنوات الاخيرة”.

وتابعت: “قد يعتقد بعضهم بأن انحسار الضوء عنها لصالح زميلات المهنة، هو السبب الرئيس في ذلك، أو يذهب آخرون نحو التحليل في حياتها الشخصية المعقدة بعد انفصالها عن زوجها الممثل عبد المنعم عمايري ومسؤولياتها المطلقة عن ابنتيها مريم وسلمى! أو ربما تراجع النجاح الذي اعتادت أن تحققه وتقديمها تجارب لا تليق باسمها لكّنها كانت مضطرة بسبب حصارها بظروف اقتصادية سيئة”.

وكانت مصادر إعلامية موالية تناقلت مؤخراً أنباء تفيد بإصدار سلطات النظام قراراً يقضي بمنع أي ظهور لعرفة على الشاشات الرسمية بما في ذلك مشاهد قديمة لها، وعدم استضافتها في برامج حوارية البتة، وذلك على خلفية اعتذارها من المعارضة بعد حلقة السخرية من الخوذ البيضاء.

مواضيع متعلقة : 

أمل عرفة تقدم أقبح عذر لأقبح ذنب و تجدد إساءتها للدفاع المدني السوري

بعد اعتذارها القبيح .. صفعة جديدة لأمل عرفة

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. استغنى عنها نظام متلها متل ورق الحمام انتهت الصلاحيه وسيتم اغلق صفحتها نظام يحب كل مداح له ولا يتقبل اي اعتزار للشعب حتى لو كان هذا الاعتزار غير واضح المعالم لتكون في القمه اذا كنت مداح وبوق غير هيك باي مع السلامه بكرا بتسمعو فضايحها بكل الانواع ههه

  2. كنت يوما ممثلة خفيفة الظل محبوبة من الجماهير واخترت طريقا خاطئا في تأييد القتلة من النظام المستبد وتعرفين تماما ان هذا النظام لا يقبل سوى الركوع على ركبتيك وان يبقى لسانك مادحا لهؤلاء القتلة ولا يسمح لك او لاي موال ان يقول كلمة ولو بسيطة جدا تنتقد النظام او تهادن المعارضة ومع ذلك ترتمون بحضنه اذلاء خانعين ثم يدوسكم بلا رحمة ولا تقدير لمواقفكم المخزية في تأييده ومحاربة الشعب الذي من المفروض انكم تنتمون اليه