أمريكا تحاصر رامي مخلوف الجديد و أشقاءه و شركاه

قالت وزارة الخزانة الأمريكية، الثلاثاء، إنها فرضت عقوبات على سامر فوز وشقيقيه عامر وحسين وشركة “أمان القابضة” التي تملكها أسرته وتديرها في مدينة اللاذقية.

وقال مساعد وزير الخزانة لشؤون الإر؟ ها. ب والاستخبارات المالية سيغال ماندلكر إنّ “رجل الأعمال السوري يدعم مباشرة نظام الأسد القا. ت. ل ويقيم استثمارات فاخرة على أراضٍ سلبت من أشخاص فروا من وحش. يته”.

وفي المحصلة، شملت العقوبات 16 فردا وشركة سبق أن فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على معظمهم في كانون الثاني/ يناير الفائت.

وفي مقدمة هؤلاء شقيقا رجل الأعمال حسين فوز وعامر فوز اللذين يديران شركة مقرها في الإمارات العربية المتحدة وسوريا ومتخصصة في تجارة الحبوب والسكر ومعدات الصناعة النفطية.

وبين الشركات التي أدرجت على القائمة شركتان مقرهما في لبنان هما: “سينرجي إس ايه إل” و”بي إس كومباني” بتهمة توريد النفط الخام الإيراني إلى سوريا في وقت شددت الولايات المتحدة عقوباتها على بيع النفط الإيراني.

كذلك، شملت العقوبات قناة “لنا” التلفزيونية وفندق “فور سيزنز” في دمشق اللذين يديرهما سامر فوز بشكل مباشر.

وتقضي العقوبات الأمريكية بتجميد أي أصول محتملة للأفراد والكيانات المعنية في الولايات المتحدة، وحرمانهم من الاستفادة من النظام المالي الدولي. (REUTERS – AFP – DW)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. ممول الارهابيين سامر فوز فكر حالو لح يهرب من العقاب
    الى مزبلة التاريخ يا ايها الرويبضة

  2. رامي مخلوف وسامر فوز وكل آل الأسد وازلامهم هؤلاء الانتهازيون الذين لم يهتموا إلا لانفسهم وسرقاتهم على حساب شعب كامل وبلد عريق فخر للأمة العربية سوريا التي حطمها هؤلاء الأوغاد الخونة الانتهازيون لو تقدر لها شرفاء وطنيون لحكمها لكانت أفضل وأحسن واغنى من سنغافورة ودبي وهونغ كونغ…لكن للأسف الشديد من تحكم بالسوريين وبلدهم رعاع القوم وارازلهم طائفيون إرهابيون…وهذا ليس إتهام انه الحقيقة الفاقعة والظاهرة بكل سلوك هذا النظام الارهابي المستبد وأزلامه الخونة الانتهازيون الأوغاد.

  3. عقوبات لإعادة إنتاج هؤلاء الخونة وتلميعهم ودعمهم للحصول على شعبية .. عقوبات لا تسمن ولا تغني!!!

  4. على اساس سامر فوز سائل على قرارات ترامب و شخ تحتوا من الخوف……………
    ههههههههههههههههههههههههههههه