أردوغان يتوعد قوات النظام في إدلب و يؤكد أن تركيا لم تسحب يدها من منبج

تعهد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بأن ترد تركيا على “هجمات النظام السوري” على نقاط المراقبة، التي نشرتها تركيا في منطقة إدلب.

وقال أردوغان، في مؤتمر صحفي عقده الجمعة: “لن نسكت إن واصل النظام السوري هجماته على نقاط المراقبة التركية في إدلب”.

وبين أردوغان أن تركيا ستعطي “ردا واضحا على استفزازات لقوات الأسد”.

وأضاف الرئيس التركي: “مواصلة النظام السوري الاعتداءات على إدلب وقصفها بقنابل الفوسفور جريمة لا تغتفر ولا يمكننا السكوت عليها”.

وأردف: “تركيا لن تقف مكتوفة الأيدي وستأخذ دعوات السكان المحليين بعين الاعتبار”.

وحول منبج قال أردوغان، بحسب ما نقلت عنه وكالة أنباء الأناضول: “واشنطن لم تلتزم بوعودها حول منبج وهذا لا يعني أن تركيا سحبت يدها من هناك، بل سنواصل تنفيذ الخطط التي رسمناها”. (ANADOLU – RT)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. الوحيد الاكثر نذالة من النظام هو انت سيد اردوغان
    لو انك واقف صح جنب الثوار متل وقفة ايران و روسيا الى جنب النظام ما وصلت لمرحلة تنضرب و تحتفظ بحق الرد

    1. ان النذل والحقير هو الذي قتل السوريين واستقوى عليهم بالروس والامريكان والايرانيين وكل قطاع الطرق من جبال افغانستان حتى جبال النصيرية على الساحل السوري مرورا بحبال قنديل في العراق وليس من استقبلهم وآوى اربعة ملايين فهو شهم وشجاع اما النذالة فهي ماركة مسجلة باسمكم يامن باع البلاد وقتل العباد

  2. حيهك ابو بلال احذر غضبة الحليم بس اتمنى ان لا ترد تركيا على استفزازات النظام وانما تستمر بدعم المجاهدين اكثر واكثر وخصوصا بصواريخ ستينغر مضاد الطيران المجاهدون الان امتلكوا زمام المبادره وكل مايحتاجونه الان هو مضاد طيران واقسم لك بالله سيصلون الى دمشق بظرف شهور فقط

    1. تقدم الفأر ومد رجله فمن انت الست غير معروفا وتريد التطاول على من لا تصلون الى كعب حذائه هذا زمان تطاول فيه التحوت ان كنت تفهم معناها اصلا على الفحول وعلى رأسهم هذا العملاق

    2. الى الغير معروف خللي جماعتك الكلاب بشرق الفرات يتحسسون رؤوسهم وانت اهتم بدراسة اللغه لان باح خلص انسى انك ترجع لروج افاا

  3. وأخيراً سمعنا عواء حمد بعد ان طال أمده. نرحب بك مجددا يا حمد باسطبل عمك ابو بلال.