الكشف عن عدد المقاتلين السوريين الذين دخلوا ليبيا .. هذه هي منطقة وجودهم و العدد الكامل الذي يفترض أن يصل ( فيديو )

قال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، إن مقطع الفيديو الذي يظهر مقاتلين قيل إنهم سوريون في ليبيا، قد تم تصويره في معسكر التكبالي في حي صلاح الدين بالعاصمة الليبية طرابلس.

وأكد عبد الرحمن وصول 300 مقاتل سوري موال لتركيا إلى ليبيا للقتال إلى جانب حكومة الوفاق الوطني الليبية.

وأضاف عبد الرحمن في تصريحات تلفزيونية: “أكدنا وصول المقاتلين إلى ليبيا حتى قبل ظهور الشريط المصور على الإعلام.. وهذا الشريط يظهر مقاتلين سوريين يقاتلون في ليبيا وهو حقيقي وخرجنا من دائرة التشكيك به.. بحسب مصادر من طرابلس والأخوة والأصدقاء الليبيين حددوا المنطقة في حي صلاح الدين جنوب العاصمة طرابلس والمعسكر هو التكبالي الذي كانت تركيا تعمل على إنشاءات بداخله”.

وتابع: “نحن نؤكد وصول 300 مقاتل من الجنسية السورية والمكون التركماني جرى تطويعهم من قبل تركيا، وهم كانوا مقاتلين سابقين ضمن الفصائل الموالية لتركيا في فرقة السلطان مراد وسليمان شاه، هناك ما بين 900 إلى 1000 مقاتل من الفصائل الموالية لتركيا والجيش الوطني يتجهز لدخول ليبيا، وهناك نحو 300 مقاتل منهم دخلوا الأراضي الليبية ويقاتلون إلى جانب حكومة الوفاق”.ز

وأضاف: “في السابق أرسل مهدي الحاراتي وعبدالحكيم بلحاج الجهاديين من ليبيا إلى سوريا عبر تركيا في أواخر 2011 واليوم أردوغان يريد نقل الجهاديين عكساً من سوريا إلى ليبيا”.

وختم: “لا نعلم إن كان عبر البحر أو الطائرات ولكن ما يهمنا بالمرصد السوري أنهم عبروا من الأراضي التركية وأصبح المقاتلين هناك من خلال ترغيبهم بمبالغ مالية كبيرة نحو 2000 إلى 2500 دولار أمريكي والحصول على الجنسية التركية في حال عودتهم أحياء إلى الأراضي التركية بعد انتهاء فترة وجودهم في ليبيا الممتدة بين 3 و6 أشهر”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫22 تعليقات

  1. سؤال : هل كان السوري البطل ابن مدينة حلب الابية ” سليمان الحلبي ” مرتزق ومأجور عندما ذهب الى مصر وسعى الى تخليص المصريين من ظلم الجنرال الفرنسي ” كليبر ” وتمكن من ذلك في عام 1800 ميلادي..!؟

    ربما يعترض آخر .. ويقول ان مصر في تلك الحقبة من الزمن كانت ترزح تحت استعمار فرنسي يستوجب الدفاع عنها ومحاربة هذا الاستعمار، أما دولنا العربية على سبيل المثال ليبيا ليست مستعمرة..!!!

    الإجابة البسيطة تأتي على شكل سؤال : هل العميل الرخيص الذي استولى على البلد ومقدراته وسار وراء ذريعة .. أو كذبة العصر القاتلة ” محاربة الإرهاب” ليسحق كل معارضيه اقل سوءا مما عرفناه عن الاستعمار والمستعمرين..!؟

    أنا أرى ان الاستعمار وما عرفناه عنه كان على الأقل يتحمل شيء من المسؤولية عن مستعمراته، قد تفوق الف مرة عما نراهم من عملاء اليوم المنتشرين في معظم بلداننا العربية، هذا على فرض ان هؤلاء ” العملاء ” يقدرون المسؤولية أو حتى يعرفون معناها ..

    اما أن يظهر واحد او أكثر من واحد مثل البطل سليمان الحلبي في بلد عربي يحكمه عميل قذر فهذا وارد، ولذلك يجب توخي الدقة والحذر، فليس من الصواب يا رامي عبد الرحمن تشويه سمعة الثوار السوريين – ولو عن غير قصد – والصاق تهمة الارتزاق عليهم .. فتركيا ليست بحاجة لهم، أنت اكثر من غيرك تعلم أن لديها ممن يرغبون بالدفاع عن مصالحها الخارجية أكثر بكثير مما يمكن ان تحشده من ثوارنا السوريين الذين يدافعون عن اعراضهم وانفسهم ..

    1. طرفي الصراع في ليبيا مأجورين لدول … فأبطالك اللي شبهتهم بسليمان الحلبي عميقاتلوا مع احد المأجورين … وبلادهم على ادائهم ترزح تحت نير الظلم … و عجب سليمان الحلبي قبض من المصريين 2500 دولار و وعدوا بالجنسية المصرية اذا رجع حي ؟
      يرجى عدم الادعاء باننا لا نرى من الغربال

    2. سليمان الحلبي لم يذهب ليقتل كليبر طمعا ب 2500 دولار بالشهر و الحصول على الجنسية التركية و انما ذهب الى مصر التي كانت ولاية عثمانية وتحت الاحتلال الفرنسي مدفوعا بنخوته ودينه وليس بالارتهان لمن يدفع اكثر.
      جول جمال ضحى بنفسه في مصر في الخمسينات و بالمقابل المرتزقة المصريين يتم ارسالهم الى حقول النفط تحت حماية جيش الكبسة السعودي و بحماية امريكية اليس من الاولى ان يذهب هؤلاء للزود عن الاراضي السورية بدل من القتال بالنيابة عن المجنون اردوغان؟

    3. يا رجل اتقي الله اكتر من هيك وساخة ولسه عم تقول لا تخرب سمعة الثوار يا استاذ رامي ثوار شو يا زلمة وحرية شو اكتر من هيك نذالة ومهزلة ما شفناها ما جيشك الحر كان جيش نظامي قبل ما ينشق نفس القذارة سرقة ونهب والقتل الهمجي والأستيطان والزعرنة والأسلام المتشدد الأرهابي ايش طلع من هل زبالة متل ما تفضل وتقول سليمان الحلبي ليش واحد من ثوارك ما يتمرجل ويروح ع روسيا وإيران ويقتل زعمائهم متل ما قتل نابليون خربتو البلد من ورا ثورتكم العنصرية واسلامكم المتشدد وفتكتوا بالشعب المسكين بعدين لا تنسى انو سليمان الحلبي كان ابن عفرين حاج تعربو الناس ع طريقتكم متل مسلسلات فانتازيا السورية من أمثال الكواسر والبواسل وغيرهم من الزبالة
      خلاصة الكلام جيشك الحر أرهابي ومرتزق وقليل الوجدان والضمير وانذال وزبالة متلون متل الأخرين من الجيش النظامي رضعتو نفس الحليب الفاسد يا انذال

    4. وهل كانت سوريا محتلة ايام بطلك الحلبي ليتركها ويذهب للجهاد في مصر؟ كلا طبعا. نحن ننتقد اشخاص لم يقاتلو من احتل ارضهم واستباح دمهم واعراضهم وذهبو عوضا عن ذلك للمارسة الجهاد في بلاد الغير بينما ارضهم أولى بجهدهم. عندما ينتهي “الجهاد” في سوريا لديهم الحرية بالجهاد اينما أرادوا. في سوريا لم نرى منهم الا البطولات الوهمية من وراء الشاشات والفيسبوك ولك يخوضوا بحياتهم معركة حقيقية والان وهم في ليبيا يريدوننا ان نصدق انهم “مجاهدون” ذهبوا لتحرير اهل ليبيا من رجس الظلم والاحتلال بقدراتهم القتالية الفذة التي لم نشاهدها سوى على الفيديوهات المسجلة واليوتيوب بينما كان جيش الاسد يأكل الاخضر واليابس ؟!

    5. ثورة ؟ وثيران ؟ وثوار ؟ لسه من كل عقلك مفكر إنو في شي إسمه ثوره ؟ أنتم عبارة عن ثيران تم الركوب عليها لتحطيم الوطن !! قال ثورة قال ، عنجد يعععععع

    6. لا حياة لمن تنادي ،مرصد رامي وممولوه يحبون الإرهابي حفتر و صديقه السيسي لأنهما فاسدان مفسدان ويرفعان شعار محاربة الإسلام والمسلمين. فهذا شيء مقصود وليس عشوائي.

    7. أي بدليل باعوا أراضي أدلب للعثماني ووقفوا معوا بوجه احتلالو لأراضي سورية …. لك أنت شو عم تخبص

    8. صدقت أيها الحر.. المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص.. ولكن المتآخين بأموال عيال زايد ومن وراءهم بعيدون عن هذا الفهم بالتأكيد

  2. يا سيد رامي عبد الرحمن أنت بحماسك هذا كي تأخذ سبق أعلامي و تظهر على الشاشات تعرض الجاليه السوريه برمتها لخطر حقيقي في ليبيا بدأنا نواجهه . فعلا يكتر خيرك و حسبنا الله و نعم الوكيل .

  3. شغلة اسامة سليمان رامي عبد الرحمن هي النفخ في الكير وتدوير الزوايا لصالح نظام الاستبداد القاتل .
    الرئيس اردوغان ورغم مواقف له ابتعدت ولو آنياً عن مصلحة السوريين إلا أن هذا الرجل يمتلك من الموهبة والحنكة السياسية مثيرة ومدهشة فعلاً … اقدامه المفاجئ على الاتفاقية مع حكومة الوفاق الشرعية في ليبيا والمعترف بها دوليا وفي الأمم المتحدة أثارت غضب كل من اسرائيل وروسيا واليونان وامريكا وايران وطبعا نظام القتل والبراميل في سوريا والإمارات والسعودية واخيراً وليس آخرا نظام الطرطور السيسي رغم أن الاتفاق التركي الليبي أرجع وعزز السيادة المصرية على بلوكات الغاز في البحر المتوسط والتي هي من حق الشعب المصري والتي تنازل عنها السيسي لإسرائيل واليونان نكاية بتركيا ودعما لسطوته الغير شرعية بحكم مصر…
    لاحظوا أيها السيدات والسادة كم الدول التي اغضبها اتفاق اردوغان مع الليبيين الأحرار وهي بالطبع الدول التي تقوم وتدعم (الثورات المضادة) بمواجهة ثورات تحرر الشعوب العربية من الديكتاتوريات والاستبداد ( الربيع العربي) لتعلموا حجم الضربة السياسية البارعة وصوابيتها التي اقدم عليها الرئيس ارودغان .
    أدعوا أصحاب ( الجلالة والفخامة والسمو ) العرب التعلم من الرئيس التركي اردوغان امتلاك القرار والسيادة .
    قال جلالة وفخامة وسمو ههههه هزلت .

  4. رامي عبد الرحمن…من الاشخاص المأجورين…وقلمه من الاقلام الرخيصة المشبوهة التي تديرها وتستخدمها القوى المعادية للشعب السوري كالسعودية ةالامارات ومصر…وتراه منفعلا عندما يتصيد بالماء العكر لتشويه صورة تركيا البلد الوحيد الذي احتضن السوريين…

  5. كل سوري يقاتل خارج ترض سوريا فهو مرتزق اكيد ،،،،،الثورة قامت لاخراج النظام وعدم ظلم الشعب وليس لمجاراة ،،،،،امير المومنين اردوغان ،،،،،هو لا يساوي شيء ولن يكون امرا للمومنين ولا قيمه له واي سوري شريف افضل منه ،،،،هو الذي جاب روسيا وايران ويسلمهم الارض شبرا بشبر والثوار الذين ينفذون اوامره اسوا من بشار تلاسد ،،،،،،،وسياتي الذين ذهبوا الى لسبيا باكياس من بلاستك قتلى له ف غير مشروع ،،،،،
    ،النصر لكل تلاحرار الذين يدافعون عن الارض السورية

  6. قولو السوري إلى عامل حالو حر لا تشبه رجل سليمان الحلبي بالمرتزقة
    رح بنزل لمستوى تفكيرك الضحل و بقلك أن سليمان الحلبي راح ببلاش مو براتب
    الفين دولار يا فهمان

  7. على حد علمنا أن هؤلاء الخونة هم مايسمى بالجحش الكر وأن لهم قضية محددة يقاتلون من أجلها ! أما الآن فنراهم قد أصبحوا الى جانب كونهم خونة مرتزقة أنذال ولا عجب أبداً فمن يبع نفسه يصبح عبداً لمن اشتراه ولا فرق حينئذ بينه وبين الصرماية يلبسها صاحبها ساعة يشاء وكذلك يخلعها ، اللعنة عليكم يا أنجس من عرفت البشرية في الوقت الحاضر لا تفتئون تقاتلون المسلمين من امة محمد في كل مكان وتستأسدون عليهم والعدو الصهيوني وأذنابه يسرحون ويمرحون قتلاً ودماراً في هذه الأمة المنكوبة ، وأخيراً لا يسعنا إلا أن نبصق في وجوهكم ونبول في لحالكن يا أجبن الخلق وأنذل بني البشر .

  8. يا سادة يا كرام ما قصدته في تعليقي على ما قاله ” رامي عبد الرحمن ” هو التشكيك بكل ما قاله، لأن السوري الذي يقاتل في ادلب ولم يخطر بباله الخروج الى تركيا في وقت سابق ومن ثم الى أوروبا المجاورة لا يمكن أن يخطر بباله الخروج الان للارتزاق بـ 2000 أو 2500 من الدولارات او ربما أكثر وفي بلد تحكمه الفوضى، فهذا أمر مستبعد، لأنه ليس مرتزق ولا مأجور، هو ثائر .. ثائر والمسألة بالنسبة له باتت مسألة مبدأ ومصير، وهو لا ولم يبحث عن المال، وانما يدفع عن اهله وعرضه مرغما المعتدي .. ليس أكثر..!
    لكن هذا لا يعني ألا يكون هناك بينهم ” مرتزق ” أو اثنين من ضعاف النفوس – لأنهم بالمحصلة بشر منهم الصالح وفيهم الطالح .. ربما.. لكن ان يكونوا بالمئات كما أورد المرصد السوري فهذا مستبعد تماماً..
    أما استحضاري لـ ” سليمان الحلبي ” فهو للقول بأن هذا الشخص لم يذهب مأجورا ولم يدفعه احد لقتل الجنرال ” كليبر “ولا ينتمي لأي تنظيم، ولا يدين بأي أيديولوجيا، انما كان دافعة الرجولة والشهامة والنخوة التي ربما لا يعرفها في هذا الزمن كثيرون، و” جول جمال ” الذي اغرق البارجة جان دارك ذلك، أي ان دافعهما ذاتي وقرارهما حر، هؤلاء هم انقياء لا يستطيع احد ان يتهمها بالانتماء الى طرف، فلماذا نستبعد وجود أناس أمثالهم بهذا الزمن حتى لو كانوا معدودين على أصابع اليد، ولماذا نستبعد أيضا ان يكون هناك افراد حتى لو كانوا سوريين دافعهم قيمهم ومتأثرين بما نراه، وان كنّا لا نبرر لهم ذلك، ونرفض هذا الذهاب اليوم تماما وبالمطلق..
    بكل الأحوال .. أنا لا استبعد أن يكون الهدف من وراء نشر مثل هذه الأخبار ، واعطائها تلك الأهمية هو تشويه الثورة السورية من خلال تشويه الثائرين فيها للإجهاز عليها كونها قامت بلا اذن كما هو معلوم على ” نظام أقلوي طغياني وظيفي ” والذي بدا لنا جليا اليوم انه المطلوب والمرغوب عالميا وجودة بهذه المنطقة ولهذه المرحلة تحديدا، وادلب كما تعلمون هي المكان اليوم الاسخن في الميدان السوري..
    لا يخطر ببال عاقل واحد بأن من حمل السلاح ضد النظام ، ووضع دمه على كفه، وهو محاصر في ادلب يمكنه ان يمكن ان يكون مرتزق او مأجور ، أو أن يخرج منها لأجل المال، أو يفكر بذلك مجرد تفكير والى فوضى ليبيا، لو قلنا الى أوروبا، لكان ذلك وفق المنطق مقبولا بعض الشيء، ولأنه ليس مرتزق ولا مأجور فهو لا يأمن احد على نفسه بهذه المرحلة حتى التركي – فإذا كان الأمر كذلك – فكيف لنا ان نصدق انه ذهب او قبل الذهاب الى ” الفوضى ليقاتل حفتر” وسط صراع مجانين المصالح هناك..!؟