وزير الداخلية التركي : ” لولا غصن الزيتون لتحولت عفرين إلى أكبر مركز للمخـ. درات “

قال وزير الداخلية التركي، سليمان صويلو، لو لم تنفذ تركيا عملية “غصن الزيتون” في “عفرين” لكانت الوحدات الكردية حولت المدينة إلى أكبر مركز للمخدرات حول العالم.

جاء ذلك في كلمة خلال اجتماع أمني حول تقييم مكافحة جرائم المخدرات، انعقد في ولاية أنطاليا جنوب غربي البلاد، الجمعة.

وأضاف: ” لو لم ننفذ عملية غصن الزيتون في “عفرين، لكانت منظمة بي كا كا الإرها. بية حولت المدينة إلى أكبر مركز للمخدرات حول العالم . كل هذا مؤشر أساسي على مدى خطورة المرحلة التي نواجهها”.

وتابع، بحسب ما نقلت وكالة أنباء الأناضول: “حالة عدم الاستقرار التي أحدثوها في الشرق الأوسط وعدم المساواة في الدخل، والإرها. ب والعنف الذي ينفّذونه عبر الحرب بالوكالة يأجج تجارة المخدرات والهجرة”.

وأضاف: “هم المشتكون (الغرب) منها وهم الداعمون لها. لقد ظلوا يكتبون الشكاوي لسنوات، إلأ انهم لا يترددون في توفير الدعم للمنظمة وتقديم الأسلحة والدعم المالي المباشر ومنح حق اللجوء لم منذ أعوام أيضا”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. من يوم يومنا بنعرف عفرين بلد الزيتون
    من وين دحشتلنا المخدرات؟؟؟
    البيسمعك بسدق

  2. معلم بكري هدول متل جماعة الاسد طول عمرهم اي واحد ما بيعجبهم كانوا يتهموه بالتعامل مع اسرائيل و إذ طلع بالاخير قصدهم(النظام السوري) انه ما بيصير غيرهم يتعامل مع اسرائيل و يكون كلبهم الذليل و خادمهم المطيع.. و هي صاحبنا سليمان منغولي اوغلو رغم وضاعته و وضاعة اتهاماته لمدينة الزيتون بانها مركز للمخدرات فهو يقصد انه غير مسموح لاحد ان يتاجر بتلك البضاعة الوضيعة(المخدرات) سواهم( أي الاتراك) و اكبر دليل هو انتشار عصابات المافيا بكافة ارجاء تركيا و بعلم السلطات لانها تخدم عند تلك السلطات و تأخذ اوامرها منهم سواءً كانت تلك العصابات تركية او كوردية او عربية.. و بكل ملة في وسخ و قذر.. و من كل ملة شو في وسخ و قذر لامينه و عميشغلوه معهم.. و المثل بيقول يلي متلنا تعالوا لعندنا..