الدولار يرتفع من جديد .. سعر صرف الدولار و اليورو و الذهب مقابل الليرة السورية السبت 25 \ 1 \ 2020

سعر صرف الدولار و اليورو و الذهب مقابل الليرة السورية السبت 25 \ 1 \ 2020

الأسعار هي المتداولة في السوق السوداء، وهي الأصح، على عكس الأسعار الوهمية التي ينشرها “المصرف المركزي”.

قد تختلف الأسعار اختلافات طفيفة بين مدينة وأخرى، ويتم تحديثها في حال وجود انخفاض أو ارتفاع، على مدار الساعة.

شراء مبيع
غرام الذهب عيار 21 46000
الدولار 1083 1101
اليورو 1190 1215
الليرة التركية 180 185
الدرهم الإماراتي 292 300
الليرة اللبنانية
الريال السعودي 288 294
الدينار الأردني 1515 1550

شاهد أيضاً ↓

ما هو مستقبل الليرة السورية بعد انتهاء الحرب ؟ ( فيديو)

تقرير لوكالة أسوشييتد برس الأمريكية عن الـ 2000 الجديدة (فيديو)

تاريخ الليرة السورية (فيديو)

تقرير مفصل عن الكوارث الاقتصادية التي حلت بسوريا خلال السنوات السبع الماضية ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. سيرتفع الدولار أكثر وأكثر، وستهبط الليرة السورية اكثر .. فهذ أمر طبيعي وحتمي، لا نستغرب ولا نتفاجئ منه، ولا يمكن وقف هبوط قيمتها – ولو أن هذا يؤلمنا ولا نتمناه – لكن هذا هو الواقع وهذه هي الحقيقة المرة التي لا بد من تقبلها، ومن يعتقد بغير ذلك ، ويتصور ان الليرة السورية ستبقى حتى بهذه القيمة ولا تهبط أكثر، ولا أقول ان ترتفع بالمستقبل ولو شيئا بسيط فهو واهم، والسبب لا في الحصار الاقتصادي ولا الحرب القائمة اليوم في سورية، وإن بدا الأمر كذلك من خلال محاولات النظام المستميتة، وانما بوجود النظام نفسه وبقاء شخص ” بشار الأسد ” على رأسه، هذه المشكلة وهنا يكمن الحل الوحيد الذي يجب على جميع السوريين ادراكه..

    وقف ” الانهيار العام ” في سورية وليس هبوط الليرة فقط، لن يكون سهلا لأن الحل ويجب ان نعترف بذلك صعب جدا ولا تريد دول الشر في العالم السير فيه ، وهو ببساطة شديدة يبدا بسقوط النظام أو اسقاطه، وتولي بعد ذلك هيئة حكم انتقالي بدلا عنه، أو تأسيس مجلس رئاسي مؤقت مكون من وطنيين سوريين أحرار ومراقبين اممين نزيهين ضمائرهم حية، ويعون جيدا ما وصلنا له واسبابه وما يجب ان يفعلوه فورا، وما يتوجب عليهم القيام به تباعا، ولديهم من الحكمة والخبرة الكافيتين ما يمكنهم بهما من إدارة هذه المرحلة الصعبة، والبدء بالخطوة الأولى الاساسية وهي إعادة سورية الى حضنها العربي، عندها قد يتولد لدينا أمل متواضع بوقف الانهيار العالم ومنه الليرة السورية بطبيعة الحال ..

    الآن السؤال الساذج الذي لا يحتاج الى إجابة هو : هل يعي ” بشار الأسد ” الذي يرأس النظام انه هو ومن حوله السبب الحقيقي والفعلي والاساسي بهبوط سورية كلها – تاريخ وحاضر ومستقبل – الى اسفل درك .. وليس فقط هبوط ليرته..!؟

  2. ما في داعي تتعلوا أنفسكم بأسعار يوميه السعر رح يبقى بذات المستوى اربع اشهر و بعدها بنط لل ١٥٠٠ عادي