” حالة احتيال صارخة ” .. سورية تعود إلى بلدها لمدة عام كامل و تستمر بالحصول على المعونات الاجتماعية في النمسا !

سلطت صحيفة نمساوية الضوء على ما أسمتها “حالة صارخة أخرى للاحتيال على قانون المعونات الاجتماعية”، بطلتها هذه المرة امرأة سورية.

وقال موقع “كرونن تسايتونغ” النمساوية، الثلاثاء، بحسب ما ترجم عكس السير، إن المرأة المشتبه بها (56 عاماً) كانت معظم وقت الفترة الممتدة من تشرين الأول 2018 وتشرين الثاني 2019 في سوريا، ومع ذلك، فقد كتمت موضوع قضاءها “الإجازة في وطنها” عن سلطات ولاية تيرول النمساوية، على الرغم من أن القانون يلزمها بإعلام السلطات.

وعدا عن ذلك، تُتهم المرأة باستمرارها بتلقي معونات الحد الأدنى للمعيشة من قبل الدولة النمساوية، أثناء فترة وجودها فس سوريا، وبلغت المبالغ التي تلقتها أكثر من 8 آلاف يورو.

وتواجه المرأة السورية الآن تهمة انتهاك قانون الضمان الاجتماعي.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. شو احتيال ما احتيال . اصلا المفروض “الراتب” ما بينقطع اذا سافر الواحد لبلده. وانتو يا نمساويين احمدوا الله انه قبلنا نلجئ عندكم. اصلا بالمانيا وكندا بيدفعولنا اكتر مع سكن وسيارة<<<<< هكذا يقول اغلب مدعي اللجوء وما اكثرهم

    1. كلامك صحيح لكن شو مشان كل هالأوبة المأنشحة المعفنة لاتزال ترفع شعار الحرية والكرامة والأكل هوا وهم أبعد ما يكونون عن احترام النفس والذوق واحترام الآخر و مؤازرة بعضهم البعض في الغربة والشاطر فيهم هو اللي بيدق خازوق للتاني ولما الفورجي بيسمع إنه أخوه الفورجي خوزق ابن عم الفورجي بيقول له معليش هي ترباية مدرسة الآسد للملائكة الأطهار المطهرين .. شو رأيك هلأ جاوبك إنو هي ترباية مدرسة الفورجيه اللي جابت الدمار والنار على آروع و أجمل بلد !؟ طبعاً ساعتها مارح يعجبك

    2. الاوبة التي تتحدث عنها ينطبق عليها المثل القائل الجمل لو شاف حدبته .. وهم و امثالهم مافي اشطر منهم بتعليق اخطاءهم على الاخرين و اكثرهم يدعي الاخلاق و الشرف و هم ابعد ما يكون عنها و لا ابرع منهم في التعليق على الاخرين في حين ان اخلاقهم يكتب فيها معلقات.
      وعموما دق الخوازيق ليس مقتصرا على السوريين و انما هو حال كل الناطقين بلغة الضاد من بلاد الشام. و سواء كانت العلة سوء التربية في البيوت ام سوء التربية في المجتمع او المدارس هناك مشكلة اخلاقية حقيقة تعاني منها شعوب تلك المنطقة الملعونة من العالم. سوري او لبناني او فلسطيني او اردني او عراقي مسلم او مسيحي او ملحد الكل يحمل نفس العقلية التي جرت الدمار و الخراب على المنطقة بأسرها. القصة لا علاقة لها بلا بثورة او فورة او معارضة او موالاة او نظام الاسد او غيره انما بالنسبة للوضع في سوريا فإن نظام الاسد قد ساهم في تفاقم المشكلةالى اقصى حد. تماما كما لو كان اب لديه ولد مولود بداء الصرع (خلقة ربه) فزاد الاب الطين بله بضربه و تعذيبه و تعنيفه للابن الذي اصبح مجنونا .. مجنون و مصروع اتنين بواحد

    3. كلامك فيه وجهة نظر كبيرة باستثناء آخر سطرين ، نظام الأسد على علاته و بلاويه كان قد حافظ على تماسك ووحدة البلاد خمسين عام و فيني اليوم قلك أنه حافظ على رخاء ما بعده رخاء في البلاد مقارنة بما وصلت إليه الأمور ، من اللحظةالأولى كان النداء الخفي إسقاط النظام وليس إصلاحه أو حرية أو ماشاكل وكل ما جرى ويجري محضر له ومعد مسبقاً وهم يعلمون أن نظام الأسد لن يسلم السلطة والنظام لن يسقط وإنما الشعب السوري والدولة السورية الوادعه المتعايشة هي التي سوف تُسقط . ارجيني حاكم عربي جربان يقوم عن الكرسي كرمال رفاه الشعب ؟! بنفس الوقت ارجيني دولة في العالم تقبل أن يحكمها لصوص وقطاع طرق و مجرمون طائفيون مؤدلجون ومأجورين !؟ اتفضل حط سطل زبالة بوسط أي شارع في أوروبا وامنع الناس من المرور وشوف النهاية كيف بتكون بالبوط العسكري بعد استنفاذ كل الوسائل ! ليس دفاعاً عن نظام معين ولكن آمنا وصدقنا وطلعنا أوروبا عشان نشوف الحرية والكرامة والرفاه و جينا عند المظلومين المضطهدين اللي ذاقو ويلات الحرب والظلم قلنا لحالنا هدول بيعرفوا طعم الحرية ورح يقبلو الرأي والرأي الآخر وجدناهم والعياذ بالله أوسخ بمليار مرة من مدرسة الأسد وخلونا نترحم على النبّاش الأول وياريت وقفت القصة على معونات اجتماعية بل على سائر أرجاء المظاهر الاجتماعية المقرفة من بطالة وتنبلة و خوازيق وكيد ونميمة و كره مبطن للآخر و كماتفضلت تعليق اسباب الفشل على كل شي باستثناء الملائكة الأطهار المطهرين حتى على مستوى إيجاد فرص العمل تجدهم اتكاليين على فرد كلمة مافي فرص حتى على مستوى التضامن والتكافل تجدهم يفرزون بين ابن حمص وحلب وحماه والشام و أول ما تتعارف مع واحد بيعمل لك سكان على اسمك و من فين و ياترى من هدول ولا من هدوليك و لا من هالملة ولا من هالطايفة و بيحدد لك هوية سياسية فوراً و بيعاملك على اساسها فوراً ولا ننسى تعسير الزواج والتقريش باليورو والدولار على بعضنا البعض مقارنة بالجاليات الصومالية والسودانية وغيرها وبعد كل ما سبق يجلسون في المقاهي على فرد كلمة الأجانب عنصريين وجابونا بنفس الوقت عشان عقولنا الفذة النيرة وفحولتنا في الإنجاب ومن هالعلاك المصدي.. شكراً لك على كل حال..

  2. وين ما بتروحوا بتوسخو. أولا كذبت ولم تخبر التأمين الاجتماعي وثانيا سرقت من الدولة 8000 يورو. اظن اذا بتصلي صلاتها ماي مقبولة