قال له المذيع ستبكينا قبل أن تقرأ .. شاب سوري يحقق المركز الأول في إحدى حلقات مسابقة ” القرآن الكريم ” في تركيا ( فيديو )

فاز شاب سوري بالمركز الأول في إحدى حلقات مسابقة “القرآن الكريم” التي تعرض على شاشة “TRT1” التركية الحكومية.

وحاز الشاب السوري عمر الشحادات، على إعجاب المشاهدين ولجنة التحكيم.

وقال عمر البالغ من العمر 17 عاماً، في منشور عبر صفحته في فيسبوك: “الحمد لله فزت بالمرتبة الأولى في مسابقة القرآن الكريم على شاشة (TRT1)”، موجهاً الشكر لوالده وأساتذته الذين علموه القرآن الكريم.

وعقب تقديمه من قبل مذيع البرنامج، قال عمر: “شرف لي أن أقرأ القرآن الكريم أمام شعب احتضن السوريين وفتح لهم ذراعيه ومنازله ووطنه في الوقت الذي تخلى عنهم العالم”.

وأضاف: “باسمي وباسم كل من يعيش فوق هذه الأراضي العثمانية المباركة أشكركم جداً، سامحونا”.

ورد عليه المذيع بالقول: “ستبكينا قبل أن تبدأ بقراءة القرآن”.

وحصل عمر على 292 نقطة، متفوقاً بنقطة واحدة على أقرب منافسيه.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫6 تعليقات

  1. أتمنى لهذا الشاب كل النجاح والمركز الاول بالعلم والاختراع ,أحسن من حفظ كلمات صرلها أكثر من ألف وأربعمئة سنة لاتغني ولاتسمن من جوع هي فقط كلمات لتنظيم الحروب ضد المخالفين والتحريض على سوء الظن بشكل مستمر سواء للي معك او ضدك….

  2. ضحكوا على القطيع بهيك اخبار، الجائزة الكبرى من نصيب اردوغان الذي ارسل الالاف الى الجهاد في ليبيا في سبيل الاحتلال العثماني

    1. هل يجب علينا ان نستخدم عقولنا قليلا ونفكر قبل التجني على أحد وان نملك احساس الاخوة في الانسانية على الاقل؟

      ماهو السبب بالاصل اللي اجبر الناس على ترك بيوتها والهيام على وجوههم في شتى بقاع الارض والسماح لاردوغان او غيره باستغلالهم ؟؟؟؟؟
      سأقول لك انها الغربة في الوطن وسحق احلام الناس ومعاملتهم كالقطيع وقيمة كل فرد بحسب ما يستفيد منه الطغمة المسيطرة
      ساقول لك ايضا : التعامل الخاطئ والجهل بالحكم على مطالب الناس سبب هذا الدمار المادي والاخطر والاهم الدمار النفسي في نسيج المجتمع والشعب وحتى اجيال قادمة
      اعتذر اذا لم يوافق تعليقي راي احد ولكن دعونا نسموا على جراحنا ونضمد الشرخ الحاصل بمعالجة المرض لا بالقاء اللوم

  3. كل الاديان تستخدم الموسيقى و الالحام كوسيلة للتناجي الروحي – ترتيل القران ماخوذ من المسيحية