في مدينة سورية .. وفاة رجل ” قهراً ” فجر العيد

قالت وسائل إعلام موالية، الأحد، إن رجلاً توفي بعد صلاة الفجر، إثر خلاف نشب بينه وبين زوجته، انتهى بصراخ جماعي واستغاثة، في منزل بمدينة حمص.

ونقل عن جار المتوفى قوله أنه ” ليس غريباً سماع صراخ الجوار خلال النهار فقد اعتدنا على بعض المشاحنات التي تنحل غالباً بمسبتين من الأب وتنتهي القصة لكن الغريب أن تكون الطوشة بعد صلاة الفجر مباشرة ومع تكبيرات العيد”.

ونشب الخلاف بسبب طلب الزوجة من الزوج بعض لوازم العيد والضيوف، فرد عليها بالقول “ما معي أنتف حالي؟ موت حالي؟ ما معي”.

وتعالت أصوات الصراخ والاستغاثة لاحقاً، وهرع الجيران لمعرفة ما يحدث، ففتحت الزوجة الباب وطلبت إحضار الإسعاف، لتصل سيارة الهلال الأحمر وتجد الرجل قد فارق الحياة (سكتة قلبية).

ويعاني السوريون من أوضاع مالية/ معيشية كارثية في ظل انهيار الليرة السورية وغلاء الأسعار وعدم قدرة دولة مؤسسات بشار الأسد على تقديم أية حلول أو مساعدات.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. لا حول ولا قوة الا بالله
    كل ما فكر انو ال١٠٠ دولار الي عم بصرفا يوميا ممكن تنقذ هيك اشخاص
    والله بشعر بالذنب و الخوف من عقاب الله

  2. من ورا الحصار
    من ورا اللعب بسعر الليره
    من ورا حرق المحصول المتعمد
    من ورا ورا ورا
    لك حلو عن الشعب
    خلي بقلبكن رحمه
    الحكي لل 2

  3. خلي ينبسطو المؤيدين بالشام ويطبلو لسيدهم ويضلو يحكوا عن المؤامرة ..الحمدلله انا راتبي 800 دولار ومش عاجبني وفي ناس رواتبها 60 دولار وقاعدة تدعي لبشار بطول العمر والبقاء هذه هي العبودية بحد ذاتها