ترامب يهدد بنشر الجيش الأمريكي لـ ” السيطرة على الشوارع ” و يخرج من البيت الأبيض حاملاً الإنجيل ( فيديو )
قال الرئيس دونالد ترامب، الاثنين، إن الولايات المتحدة تتخذ إجراءات جديدة لقمع أعمال الشغب في جميع أنحاء البلاد، على هامش الاحتجاجات ضد مقتل الأمريكي الأسود جورج فلويد على شرطي.
وأضاف ترامب، في مؤتمر من حديقة البيت الأبيض، الاثنين: “أولاً، ننهي أعمال الشغب والخروج على القانون التي انتشرت في جميع أنحاء بلادنا”، مضيفًا أنه يوصى بشدة حكام الولايات بنشر الحرس الوطني “للسيطرة على الشوارع”.
يأتي هذا فيما سمع حضور المؤتمر صوتًا مدويًا تزامنا مع محاولة الشرطة تفريق المتظاهرين من الشوارع المحيطة بمجمع البيت الأبيض.
وقال الرئيس الأمريكي إنه يتخذ خطوات لحماية العاصمة واشنطن “بإرسال الآلاف والآلاف من الجنود المدججين بالسلاح والعسكريين وضباط إنفاذ القانون لوقف أعمال الشغب”.
وتوجه ترامب إلى كنيسة مجاورة للبيت الأبيض طالتها أعمال تخريب، وقال وهو يرفع الكتاب المقدس إن الولايات المتحدة، البلد الأعظم في العالم ستظل آمنة. (CNN)
great photo op. nailed it pic.twitter.com/X7uedAcxHb
— Brendan Karet 🚮 (@bad_takes) June 1, 2020
الانجيل بريء منك
طلع ترمب داعيشي و ما كنا نعرف….هي لله هي لله لا للسلطة و لا للجاه
السوريين رغم عنف النظام والقنص الذي مارسه بحق المتظاهرين ( وكانوا سلميين ) والذي يقول غير ذلك فهو كاذب وقد اعترف رأس النظام بأن المظاهرات في الست الأشهر الأولى كانت سلمية إن التي انطلقت من الجوامع أو التي كانت خلال تشييع الشهداء الذين سقطوا على أيادي مجرمي النظام وخنازيره .
ورد الأوباش الاسديين وحاشيتهم وكلابهم المسعورة بتدمير البلاد وقتل مئات الآلاف من الشعب السوري الحر وغير الحر الذين زجهم الأسد في محرقة الدفاع عن تسلط عائلته الفاسدة وحاشيته.
كانت مظاهرات السوريين رمزا للإنسانية والسلمية والتحضر لكن الذي ظهر من النظام عكس ذلك . كان على السوريين إشعال ثورة لاتبقي ولاتذر وكما يفعل الأمريكان الآن وبمجرد قتل شخص وهي جريمة نكراء بطبيعة الحال .
فماذا كان سيكون لو أن الأمن الأمريكي بدأ بقنص الناس وتفجير الرؤوس كما فعلوا انجاس الأسد وخنازيره مع السوريين.
مشكلة السوريين و العرب عامة انهم لا يريدون التضحية للصالح العام و للامة. الكل كان مشغولا ببناء مخالفة على سطح البيت او جمع بعض العملة في الجيب و الان دمرت البيت و العملة خسرت قيمتها.