خامنئي يعلق على انفجار بيروت و يتحدث عن ” صفحة ذهبية ” في تاريخ لبنان

أكد المرشد الإيراني، علي خامنئي، الأربعاء، تضمانه مع الشعب اللبناني، بعد انفجار بيروت مشيرا إلى أن الصبر على هذه الحادثة “صفحة ذهبية”.

وقال خامنئي عبر صفحته على موقع تويتر: “نحن متضامنون مع الشعب اللبناني العزيز ونقف إلى جانبهم إثر وقوع كارثة انفجار مرفأ بيروت الأليمة، والتي أدّت إلى مقتل وجرح عدد كبير من الناس ونجم عنها حجمٌ كبيرٌ من الأضرار”.

وأضاف المرشد الإيراني في التغريدة نفسها قائلا: “سيكون الصبر على هذه الحادثة صفحة ذهبيّة تُسطّر ضمن مفاخر لبنان”، على حد قوله.

وكان قد أودى انفجار بيروت بحياة 135 شخصا على الأقل وتسبب بإصابة 5000 آخرين، في حصيلة ليست نهائية أعلنتها وزارة الصحة اللبنانية. (CNN)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. انت والزنادقه امثالك ؛ اسرقوا وانهبوا خيرات البلاد والعباد واطلب من الشعوب الغلبانه الصبر .. لا طعام ولا شراب ، لاكهرباء ولا غاز اصبروا. لا مسكن ولا وظائف ولا زواج للشباب اصبروا … الله لايبارك لكم وبامثالكم خنازير مجوس خبرتم بلاد الشام وجبتم عاليها واطيها…

  2. بمنتهى الصراحة اقول لو كان في ايران اليوم ” عقلاء حقيقيون ” يدركون الحال الكارثية التي هم فيها والمستوى المنحط الذي وصل اليه بلدهم، أو ان لمثل هؤلاء ان وجدوا سلطة أو دور مقبول في نظام الحكم الحالي الذي يسيطر عليه صحاب العمائم، لما تركوا مختل فاقد للأهلية مثل ” علي خامنئي ” يتبوأ منصب ” المرشد الأعلى ” لبلدهم، ولما سمحوا من الأساس لمثل هذا المنصب ان يكون له دور تنفيذي ومسيطر بشكل كامل على مؤسسات الدولة الإيرانية المعاصرة ..
    ما يقوله خامنئي هنا هو كلام منفصل عن الواقع، وهذيان انسان خرف لا معنى له، او يعيش في عالم خاص لا علاقة له بالعالم الذي يعيش به عموم البشر..
    انا لا ادري كيف تكون الكارثة اللبنانية التي وقعت في الميناء صفحة بيضاء او صفحة ذهبية تسطر بتاريخ لبنان وفق المنطق الخامنئي، اين البياض وأين الذهب في هذه الكارثة التي بدون ادنى شك ان على رأس المسؤولين عنها هو شخص الخامنئي نفسه وعملائه والميليشيات التي تعتاش على فضلاته..

    اعتقد ان اكثر اللبنانيين ومعهم معظم الشعوب العربية والإيرانية يدركون جيدا ان الصفحة البيضاء الحقيقية التي يمكن التحدث عنها هي خلع ” الخامنئي ” نفسه باي طريقة كانت، او هداية الله له بان يتعقل ويعلن انسحابه ليس من لبنان فقط، وانما من المنطقة العربية، والتوقف عن التدخل بشؤون دولها الداخلية، وبناء علاقات طبيعية معها، ودفع ميلشياته باتجاه دمجهم بمجتمعاتهم، والكف عن اطلاق الشعارات الشعبية الطنانة، واستغلال قضية الشعب الفلسطيني وتوظيفيها في خدمة مشروعه المنحرف، والعمل بشيء من الحكمة على خطط تنموية اقتصادية تكاملية مشتركة بين ايران ودول المنطقة..

  3. اتركنا ايها القاتل السافل لا نريد منك خيرا ولا شراً لان الدمار يحل حيثما تتواجد او تتدخل ملعون تضامنك الذي لا يخلف الا الدمار والامثلة في العراق وسوريا واليمن ولبنان واضحة للعيان

  4. هذه المأساة ما هي الا نقطة تضاف الى صحائف جرائمك التي امتلأت عن بكرة ابيها ……..