قاتل لصالح بشار الأسد و اعتبر ما يحصل في سوريا ” مؤامرة صهيونية ” .. وفاة اللواء طارق الخضرا

أعلنت وسائل إعلام موالية، مساء الأربعاء، وفاة اللواء طارق الخضرا رئيس أركان ميليشيا جيش التحرير الفلسطيني التابع لجيش بشار الأسد، عن عمر 79 عاماً، في دمشق.

والخضراء من مواليد مدينة صفد الفلسطينية (مصادر أخرى تقول إنه من مواليد غزة)، ويحمل بكالوريوس في التاريخ من جامعة دمشق، وهو شقيق اللواء حازم الخضرا الذي تولى قيادة القوات الجوية في سوريا بين عامي 2005 و2008، قبل أن يصبح مديراً عاماً للمؤسسة العامة للطيران المدني.

وسبق للخضرا أن أكد قبل سنوات أن “جيش التحرير يقاتل إلى جانب الجيش السوري منذ بدء الأحداث في البلاد”، كما سبق له أن اعتبر أن ما يجري في سوريا “مؤامرة أميركية صهيونية ومن قبل عدد من الدول العربية لنشر الفوضى الخلاقة وتحقيق الأمن للكيان الإسرائيلي”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫10 تعليقات

  1. شي طبيعي ..وين الخبر بالموضوع ..مجرم شقد لازم يعيش برايكم ؟

  2. الى الدرك الاسفل ايها المجرم الحقير، كرونا اخذتك بعد ما بقيت راقد في مشفى تشرين لاسبوع وانت تشاهد مقعدك في النار ايها الفاسق وعقبال البقيه من امثالك. الحكومه السوريه لاتريد ان تعترف بكرونا، هو واولاده الثنين اصيبوا وهو سأت حالته ونقل لمشفى تشرين وبقي على التنفس الصناعي لاسبوع قبل ان يفطس….

    1. نعم الكلب حرر مخيم اليرموك وباقي المخيمات من سكانها. قال جيش التحرير. حرر البرادات والغسالات.

  3. لم يكن ما يسمى جيش التحرير الفلسطيني لفلسطين يوما بل لواء من جيش الاسد يأتمر بامره وقد قتل الفلسطينيين قبل السوريين
    ارسله القاتل الاسد الى بيروت لمحاربة الفدائيين وارسله الى طرابلس ليقوم بهجوم غبي على زغرتا اللبنانية وكانت النتيجة مجزرة دفع المساكين من المجندين ثمنها
    وارسله الى طرابلس لطرد عرفات منها ومهاجمة مخيم نهر البارد والبداوي
    نحن ابرياء من هذا اللواء وضباطه وقائده الخضراء لا رحمه الله

  4. لقد ساعد على تحرير فلسطين وركب سيارات فارهه رحمه الله. كان يتمتع بميزات لا يحصل عليها الإنسان العادي لقاء انتصاراته في الجليل الأعلى واالقدس …الخ. يسنحق الشكر من كل شركات السيارات الفارهه الأودي والمرسيدس والرانج روفى التي كان يحبها كثيرا.