بينهم سوريون .. النمسا : القبض على لاجئين هاجموا بعضهم بالسكاكين و المناجل !

وقع شجار بالسكاكين والمناجل، بين طالبي لجوء في شارع فافوريتنشتراسه، بمدينة فيينا النمساوية.

وقالت صحيفة “فوخن بلك” النمساوية، بحسب ما ترجم عكس السير، إن بعض السكان اتصلوا بالطوارئ بعد سماع أصوات الشجار العالية، مما دفع الشرطة للذهاب إلى مكان العراك مباشرة.

وبحسب الصحيفة، فإن الشرطة اعتقلت سوريين و3 عراقيين تتراوح أعمارهم بين (17_19 عام)، فيما تعرض لاجئان (20_23 عاماً)، لطعنات بالذراع والظهر، ونقلا على إثر ذلك إلى المستشفى.

واتضح أن جميع الجناة الذين تم القبض عليهم يعيشون في مراكز اللجوء في فيينا، و تلقوا جميعهم دعوات جنائية ثم أطلق سراحهم بعد ذلك.

بدوره، عبر المتحدث باسم حزب الشعب عن غضبه، وقال إن مثل هذه التقارير المرعبة دليل محزن على فشل الاندماج لحكومة مدينة فيينا، حسب تعبيره، مضيفاً أن “الناس تشعر بعدم الأمان وكغرباء في مدينتهم”.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. ليش من ايمتى نجحت سياسة الاندماج في النمسا .. شعب عنصري لابعد الحدود و ضغط رهيب على اللاجئين الله يعينهم.. قال حاسين حالهم غرباء النمساويين..

  2. ما زال السوريون يثبتون للعالم كله ما ذكره عنهم لورانس العرب في مقدمه كتابه اعمدة الحكمة السبعه من أنهم شعوب بدائية متخلفة و همجيه لا تستطيع حكم نفسها وهذا ما أدى للاحتلال الفرنسي الانكليزي و تقسيم المنطقة بدعوى ان سكان هذه المنطقة من العالم ليسوا ناضجين بما يكفي لإدارة امورهم و احوالهم وحكم انفسهم و اليوم و بعد 100 عام من دخول الفرنسيين ما زلنا نثبت للعالم نظرة لورانس فينا ومهما تشتقدنا بالاستقلال السوري و السياسيين السوريين في الاربعينات و الخمسينات ووجود برلمان و حكومات إلا ان الشعب بشكل عام كان و مازال متخلف و بدائي وهمجي مهما ارتدى من فاخر الثياب و اقتنى احدث الموبايلات و السيارات و سكن البنايات الشاهقه إلا ان عقليته كما هي

    1. روح نام في مركز اللجوء ليلة و حدة و منشوف كيف رح تكون حضاري و ابن حلال. يا اخي اعطوهم اللجوء و الاوراق و هم سيندمجون…..الإنسان من دون مستقبل لن يكون مرتاح

  3. روح نام في مركز اللجوء ليلة و حدة و منشوف كيف رح تكون حضاري و ابن حلال. يا اخي اعطوهم اللجوء و الاوراق و هم سيندمجون…..الإنسان من دون مستقبل لن يكون مرتاح