” أنا مسلمة و اسمي مريم “.. لماذا اعتنقت الرهينة الفرنسية المختطفة في مالي الإسلام بعد تحريرها؟ ( فيديو )

” أنا مسلمة و اسمي مريم “.. لماذا اعتنقت الرهينة الفرنسية المختطفة في مالي الإسلام بعد تحريرها؟ ( فيديو )

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫5 تعليقات

  1. لماذا يا مسلم يامحترم لا تذكر منمفكري و علماء الاسلام الذين تركواالاسلام و اتهموا رسول الاسلام بانه مدرم حرب امثال احمد قابنجي و المغربي يوسف تيك توك و الكثير من العرب و من ياقي الدول الاسلاميه وانما يتم اتهامهم بالمرتد .انتم تخسرون علاماركم و تكسب.ن الاغبياء الذين لا يعلمون ماذا تعني كلمة مسلم و كلمة قرآن.ان هذه التمثيليات و رفع مكانة الاسلام للجاهلين هو ضحك عاللحيه

    1. وأتابع بسؤال : هل تتخيل العالم عندما يصحوا يوما ما وك “الكوفيد” يطلب من المسلم أن يعيد نظره بدينه وأن يتركه كونه أصبح لا يلائم العصر!
      لا شيئ غريب الآن سيأتي يوم والدين لن يكون سبب الحروب كما يحدث حالياً.