رئيس فرنسا يكتب باللغة العربية عبر حسابه في فيسبوك

على هذا الكلب الأجرب أن يتعلّم أن احترام عقائد ومقدسات الأمم الأخرى هو من صلب الكرامة الانسانية والقيم العالمية التي لا يفقه عنها شيئاً أبداً والأجدر به أن يسد بوزه ولا يتكلم في شيء لا يعلم عنه شيئاً

هناك الكثيرمن المتطرفين عبروا بإساءة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم وأنتجواأفلاماً حول هذا
ولكنهم بعدفترة جائواحاجين لبيت الله باكين لزيارة صلى الله عليه وسلم وقالواجئنا نعتذرولنصلّح أخطائنا ونكفّرعمافعلناه
لكن ماأثارغضب المسلمين كون ماكرون رئيساً لجمهورية فرنسا والرئيس يمثل الدولة ومع كل ماحصل ظل على رأيه
ولم يعتذروبرر أن هذا حرية تعبير ولكنه لم يوفق في ماقال .

صارت موضة. كل واحد عندو أنتخابات وعندو شوية جماهيرنازية فاشية تكره اللون والدين المغاير بل تكره كل البشر يحاول جذبها على حساب المسلمين.
في هولندا قبل الإنتخابات قاموا بتسليط الكلاب على الأتراك لكونهم مسلمين وكورتس بالنمسا قام بشيئ مشابه والآن ماكرون بعد نتائجه المهزلة بالإنتخابات المحلية يحاول كسب أصوات بعد الفاشيين والعنصريين من جماعة لوبان على حساب المسلمين وبدأ بإفتعال المشاكل.