عاد بعد أن رفض طلب لجوئه .. لاجئ عربي يلفق موته في بلده الأصلي من أجل ضمان بقاء ابنته في فنلندا

لفق طالب لجوء في فنلندا، نبأ وفاته في بلده الأصلي، بهدف السماح ببقاء ابنته وأطفالها.

وذكرت وسائل إعلام هولندية، بحسب ما ترجم عكس السير، أن الشرطة صرحت بأن اللاجئ العراقي (علي / 49 عاماً) رحل من فنلندا طوعياً بعد رفض طلب لجوئه عام 2017، ثم قالت ابنته إنه تعرض لإطلاق نار في بغداد.

واكتشفت السلطات أن أوراق الوفاة التي قدمتها ابنته مزورة، وأن الرجل على قيد الحياة، وهي تواجه الآن إلى جانب زوجة الرجل، تهمة الاحتيال، ويمكن أن تصل عقوبة السجن فيها إلى 4 سنوات.

وكانت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان طالبت فنلندا العام الماضي بتعويض العائلة بمبلغ 20 ألف يورو (بسبب موت الوالد المزعوم بعد عودته) وقد حصلت عليها الابنة.

وكان علي وصل إلى فنلندا عام 2015، وقال إنها غادر العراق لأنه مهدد، حيث أنه يعمل كشرطي ويرفض الحصول على رشاو، إلا أن السلطات فضت طلب لجوئه.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. شو الغريب يعني
    ٩٩٪؜ من السوريين يلفقون الاف الحكايات والاوراق المزوره عن سجونهم وعن نضالهم وهم جلهم بعثيون ودواعش واخونجيه مرتزقه لاردوغان
    سفله

  2. كما تزرعون تحصدون, أن زرعتم خيراً تحصدون خيراً, وإن زرعتم شر حصدتم شر.

  3. هكذا هم جماعتنا لديهم استعداد يعملوا السبعة و ذمتها ليصلوا الى اهدافهم. من اول الاميرة الكويتية التي انتحلت شخصية ممرضة عراقية و ادلت بشهادة كاذبة لتمهد الطريق لإحتلال العراق مرورا بتغيير الدين او ادعاء الشذوذ او الاضهاد العرقي طمعا باللجوء او التظاهر بالتدين و تربية اللحية وجز الرؤوس للحصول على دعم من هذه الجهة او تلك
    ولا عجب فهم من نسل اقوام كانت تصنع الهتها من التمر و تسجد لها و عندما تجوع تأكلها