غوار ينافس حسون في تفسير القرآن .. و يؤكد : حافظ الأسد حماني من المزاودين ( فيديو )

قال الممثل السوري دريد لحام إن هناك سوء فهم لمسألة الإيمان، وأن العلاقة مع الله يجب أن تكون علاقة حب وليس خوف فالخوف يكون من مسائل مثل المخابرات.

وفي لقاء مع قناة “سكاي نيوز” أضاف لحام في رده على سؤال حول موقفه حيال ما يحصل في سوريا أنه وقف إلى جانب الوطن، وأنه وبرفقة من معه مذكورين في القرآن بآية “والتين والزيتون وطور سنين” قائلاً نحن التين والزيتون المغروسين برحم سوريا وأن أحداً لن يستطيع دفعه إلى الضفة الأخرى وأنه مع النظام ضد الفوضى وأنه ينتقد أخطاء السلطة.

وقال أيضاً إن أعماله لم تكن سياسية بل “وطنية” لأنها تطالب بحقوق المواطن وهي ليست مطالب سياسية بل وطنية، مشيراً إلى أنه ليس سياسياً ولا يحب السياسة، معرباً عن حزنه لرؤية أي سوري يعيش في خيمة سواءً داخل البلاد أو خارجها.

وجدّد لحام موقفه من مسألة الإيمان وقال أن المتطرفين يتعرضون لغسيل دماغ باسم الدين الذي تحول لدى البعض إلى مهنة وليس معتقد، كالذين يفجّرون أنفسهم.

وزعم أن حافظ الأسد حماه في المسرحيات الجريئة التي قدمها مضيفاً أن الفرقة كانت حريصة على حضور الأسد افتتاح كل مسرحية لأخذ الحماية منه من بعض المزاودين كما وصفهم الذين قد يقومون بإيذاء الممثلين بسبب جرأتهم.

وأعاد لحام موقفه من عودة الفنانين “من الذين غرّر بهم” إذا أراد العودة فإنه سينتظره على الحدود وينقله بسيارته إلى دمشق، وأنه يذهب معه إلى السجن إن لزم الأمر.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. هذا شاء أم أبى هو غوار الطوشة الذي ضحك منه الملايين. أما دريد لحام فيريد العودة الى الشاشة بشخصية غير غوار . أما مسرحياته السابقة فهي في العرف السياسي “”” امتصاص نقمة “”” والضحك على ذقون “” الغلابة “” وكانت نتائجها الاجتماعية صفرا مطلقا في حينه بينما يريد الآن أن يصبح “مفتي ” مثل حسون وبالنسبة اليه كشيعي فكل شيء مباح.