ألمانيا : عنصري ألماني يطلق كلبين على رجل سوري و يتسبب بنقله إلى المستشفى ( فيديو )
وجه شاب ألماني شتائم عنصرية لعائلة سورية، قبل أن يطلق على رب الأسرة كلبين ليعضاه، في مدينة ماغديبورغ، في ولاية ساكسونيا أنهالت الألمانية.
وقالت مجلة “فوكوس“، الإثنين، بحسب ما ترجم عكس السير، إن كلبي القتال هاجما الرجل السوري (29 عاماً)، وعضاه أكثر من مرة، مما خلف له إصابات خطيرة، استدعت نقله إلى المستشفى، وفقاً لما قالته الشرطة، الاثنين.
وأضافت الشرطة أن المهاجم (23 عاماً) مر بجانب العائلة ووجه لها شتائم عنصرية، قبل أن يعود مرة أخرى، ويحاول الأب حينها حماية عائلته، ليقوم الشاب الألماني بتطويق الرجل بكلبيه، وإطلاقهما عليه.
وتمكنت الشرطة من تعقب المشتبه به بعد الحادث، واستحوذت على كلبيه ونقلتهما إلى ملجأ للكلاب، دون أن تقوم باعتقاله.
وختمت الصحيفة بالقول إن المحققين يطلبون ممن يملك معلومات عن الحادثة، التواصل عبر الرقم (03915463292).
متابعات
فيديو متداول يظهر جانباً من الحادثة، بعد الهجوم الذي تعرض له السوري.
للاسف هذه الحالات تكررت وتكاد تكون يومية ، ستقوم الشرطة باعتقال الرجل الذي قام بتصوير الحادثة والسوري الذي عضه الكلب ، اما صاحب الكلاب سيبقى حر كما تعودنا .
تفضلي ارجعي على حلب اذا مو عاجبتك ألمانيا !!
ههه أنت خليك بألمانيا… انشالله تاكلا يوم…
الفيديو خير دليل على ذلك والامر لا يتطلب معلومات اضافية عن الحادثة. ارهابي نازي يطلق كلابه الشرسة لينهش بالشاب السوري. وكان من حق الشاب السوري ان يقاوم كلاب صاحبه الارهابي وقتلهما لو كان قد تمكن منهما ليصبح هذا الارهابي الوضيع عبرة لمن غيره من الارهابيين العنصريين النازيين. الدفاع عن النفس عند التعرض لهجوم ارهابي حق مشروع.
هي ألمانيا يلي عم تحلمو فيها.. روحو ع السعودية اشرف لكم..
يوجد جهاز صغير بحجم الهاتف يباع في الاسواق في جميع انحاء العالم يصدر ذبذبات صوتية غيّر مسموعة للانسان فقط يسمعها الكلاب والحيوانات ويعمل الجهاز على بطارية 9 فولت ومن خلال هذه الذبذبات تهرب الكلاب والحيوانات من حولك لانها لاتتحمل موجات هذه الذبذبات كما يوجد ايضا اجهزة اخرى تصدر ذبذبات للجرزان والفئران فتهرب من البيت او اماكن العمل
إذا كانت الدولة الألمانية تعلم بحجم و عدد العنصريين و كارهي الأجانب لدى شعبها و خاصة في الولايات الشرقية فلم فتحت الباب أمام عدد كبير من اللاجئين و الأجانب ليدخلوا إليها !!! هذه مهزلة فعلا إن كان العنصريون قوة كبيرة في ألمانيا فلتتصرف الدولة كما في بولندا و التشيك و المجر و باقي أوروبا الشرقية و لا تفتح الباب بوجه الأجانب ، يكفي اللاجئين أزمات بلدانهم و لا داعي لاضطهادهم في غيرها !!!!!
لا كرامة للسوري في أي مكان على وجه هذه الأرض بعد ان رفضته بلده وخانته أمته وتكالبت عليه المحن.. دائما ما أقول الانسان الذي لا تحترمه حكومته فلا تتوقع أن يحترمه أحد في العالم حتى كلاب ألمانيا
على اساس انك نبيل يا نتن يا معفن على الاحترام عم يشر و يهر من امك و ابوك يا زبالة
للأسف فإن من خذل السوريين هم السوريوون انفسهم الذين هرب شبابهم بالملايين و ترك بلاده و ترك الجهاد…لا عزة لنا الا ببلدنا نموت فيها موتة كريمة خير من معيشة مذلة…للأسف الأكثرية تحكمها اقلية وضيعة خسيسة الا ان اللوم يقع على الاكثرية التي باعوا كرامتهم