عناصر من قوات النظام في جبلة يحطمون متجراً صاحبه من ” إدلب ” خلال تشييع زميل لهم قتل في المدينة
قال ناشطون في مدينة جبلة لعكس السير، إن عناصر من قوات النظام قاموا بتحطيم محل تجاري يملكه شخص من إدلب، خلال تشييع زميل لهم قتل هناك.
وأكد الناشطون أنه خلال تشييع الملازم المدعو “مازن حسين حمودة” الذي قتل على يد الفصائل المعارضة في إدلب، قام عدد من المشاركين بالتشييع، بتحطيم متجر لبيع الحلويات في حي العمارة.
وأشارت مصادر عكس السير إلى أن العناصر حطموا المتجر، فقط لأن صاحبه من مدينة إدلب.
وكانت الفصائل المعارضة سيطرت قبل أيام على المدينة، في الوقت الذي هرب فيه جيش بشار الأسد، وروج إعلامه لقيامه بعملية “إعادة تجميع ناجحة”.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
شبيحه و التشبيح عندهم سياسه و للأسف مسكينه اللاذقيه لأن نسبتهم فيها كثيره.
محل بجبلة المليئة بالمجوس والنصيرية وصاحبه من أدلب الأخونجية كيف ركبت معكون، وإذا ركبت معناه ليسوا حقودين النصيرية المجوس.
ثم لم نعرف حتى الآن من حرر إدلب : الفصائل المعارضة بالنص أعلاه أم الفاتح والمجاهدين في سبيل الله لتحرير سوريا! الرجاء التوضيح
هذه هي العقلية التي حكمت سوريا من المقبور الى الجحش.
هذه هي العقلية التي حكمت سوريا من المقبور الى جحيش.
50 سنة وهؤلاء الحثالة فوق القانون يفعلون مابدا لهم من دون رادع فقط لأنهم من الطايفي الكريمي .
هذا دليل الإحباط.
يا قي. أفي قانون بثوريا الأثد
هاد دليل على الان الحرب اصبحت حرب وجود يعني سورية للسني او للعلوي للاسف الشديد هاد الوضع هيك صار بسبب نهر الدم الذي يجري في سوريا بسبب اجرام بشار وللاسف غباء العلوية وقوفهم معه مع انو الثورة خرجت في البداية ونادت واحد واحد واحد الشعب السوري واحد لذلك العلوي يدفعون الثمن الان
العلوي تلوع تحت حكم السني والآن وبعد أربعين سنة ما زال السني يدفع الثمن ولا يتعلم من خطأه.