وزير الخارجية اللبناني : لن نقبل بمشروع إبقاء السوريين في لبنان
قال وزير الخارجية اللبناني جبران باسيل ان أزمة النزوح السوري تشكل اكبر ازمة في تاريخ لبنان المعاصر، “وهناك مشروع فعلي لإبقاء السوريين في لبنان يجب مواجهته”.
وقال باسيل خلال مؤتمر تربوي اقيم في بيروت ان ” المجتمع الدولي هو المسؤول عن معاناة الاطفال السوريين لانه تقاعس عن حل ازمة سوريا وازمة التربية والتعليم للاطفال، والمسؤول الثاني هو الدولة اللبنانية لانها لم تفصل بين لاجىء الحرب الحقيقي واللاجىء الاقتصادي”.
واضاف”هناك مسؤولية للمجتمع الدولي بإيجاد مناطق آمنة للأطفال السوريين داخل سوريا” .
وقال” لن نقبل بأي نص أو إجراء لتحويل النزوح الى لجوء سوري لكي لا نمدد حالات البؤس التي يعاني منها هؤلاء الأطفال”.
وتسأءل :”لماذا لا تشطب ديون لبنان الخارجية من قبل المجتمع الدولي إن ارادوا مساعدة النازحين في لبنان؟ من يدعم الحرب في سورية ويمولها؟”.
وأوضح أن “أربعة أعوام من الازمة في سورية، والمجتمع الدولي لم يؤمن أكثر من نصف شهر مصاريف كهرباء للنازحين في لبنان”.
هل هناك من يقول لهذا الحيوان أن السوريين أصلا ينتظرون اللحظه بفارغ الصبر التي يستطيعون فيها العوده إلى سوريا و عندئذ أشك أن يستطيع لبنان البقاء على ماهو عليه.
أؤكد على كلام السيد بشير ، وأقول للجربان باسيل: أن كل واحد من اللاجئين السوريين في لبنان عندو تواليت بيتو ، أغلى من كل لبنان وما رح قول وشعب لبنان لأن فيهم الشرفاء والكرماء الذين تعاطفو وساعدو السوريين
ما في حدا يقلو تلحس أ والله وكل كلمة قالها الله بس نخلص من هلازمة كل لبناني بدي اشوفه بسورية لامسح فيه الشوارع وان غدا لناظره قريب …. ما ضل غير العرصات تحكي
نحنا بلبنان مالنا مبسوطين كلها تعريص و اكل خرا و مخدرات اللهم عافينا
نطالب بشعب لبناني جديد افضل من الموجود
كلو مسجل .. بسيطة يا لبنان …. بدو يوفي ديون لبنان على حساب المخيمات اللي ماتو برد .. واللي هربو من عصابات لبنان بسوريا حزب الشيطان حالش .. بس كلو بحسابو
لبنان هي جزء من سورية وبالتالي فالسوري هو في بلده ومايسمى بوزير الخارجية اعترف بذلك عندما وصف السوريين بالنازحين وليس باللاجئين
اذا مامنرجع لبنان ضيعة بسوريا مامنكون سوريين وبتشوفو والايام جاي