خالد العبود يقول إن بشار الأسد سيصدر عفواً عاماً ويؤكد الافراج عن مزيد من المعتقلين
قال خالد العبود عضو مجلس الشعب المعين من قبل النظام إنه سيصدر قريباً عفو عام “رئاسي” في المستقبل، مشيراً إلى إطلاق سراح عدد من الموقوفين في الأيام القليلة القادمة.
ووصف هذا الاجراء بانه “تعبير عن قوة الدولة ووجودها”، ومضيفاً بان “الدولة تمارس دورها الابوي اتجاه الشعب السوري”، على حد تعبيره.
وبالنسبة لتوقيت العفو العام، قال العبود إن: “الدولة ستصدر القرار عندما ترى المناخ مناسباً وأنها قوية وحاضرة، منوهاً إلى ان القرار رئاسي ولكن مجلس الشعب يناقش ويناشد دائماً باصدار عفو عام في سورية”، وفق وكالة فلسطين حرة.
وكان النظام أعلن مؤخراً عن عفوا يصدر بشار الأسج يضم مئتين وأربعين موقوفا بتهم “الإرهاب”، ويأتي ضمن برنامج يهدف إلى تعزيز فرص التوصل إلى حل سياسي ودفع ملف الحوار السوري – السوري قدما، على حد زعمه.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
كل هذه الحبوب المخدرة التي يهبها مختار حي المهاجرين للشعب المظلوم والمقهور لن تجدي نفعاً …..موعد قطاف الرؤوس الظالمة اقترب كثيرا ….والمشكلة ليست في اعداد المعتقلين الباقون على قيد الحياة بل في اعداد الشهداء الذين قضوا على يدي هذا النصيري عدو الاسلام …..
على فكرة رغم أنها كذب في كذب ،هناك حالة استياء واسعة جدا من قبل مؤيدي الأهبل من هذه القرارات و هم -رغم غبائهم- باتوا يعترفون بأن “القيادة الحكيمة” تتاجر بدمائهم التي لم تجف بعد.
بشار الأسد شخص مسطول ومتخلف عقلياً
هل يعتقد هذا الأهبل أنه راح يضحك على الشعب السوري وثوار سوريا بهذا العفو ويسلمون أنفسهم وأسلحتهم وأعادة المناطق المحررة ويسامحونه على قتل أكثر من ربع مليون شهيد بالبراميل المتفجرة والأسلحة الكيماوية والقصف الجوي بالصواريخ والتعذيب بالسجون حتى الموت وتدمير المدن السورية وتشريد وتهجير أغلب الشعب السوري ؟؟؟
وهو أصلاً لم يبقى بيده غير حي المالكي ليحكمة أما بقي مناطق سوريا المحسوبة على النظام الطائفي النصيري سلمها هذا المعتوة الخائن لإيران وهي دمشق والساحل السوري
لم يعد أمام الشعب السوري خيار أما النصر وأما الشهادة
والنصر أصبح قريباً جداً
شو هالمسخرة ، من كثرة العفو العام ، اتهم نظام الأسد بأنه يطلق الأصوليين عمداً ليدمروا ليس سوريا فقط بل اي حضارة بشرية في هذه المنطقة ، هناك الآلاف من الجنود قتلوا ليقبضوا على هؤلاء الهمج الرعاع ، فهذه الخطوة لن تعيد استيلاد النظام من جديد