جنبلاط : نظام الأسد انتهى بعد سقوط اللواء 52 .. و لن تحمي الدروز إلا المصالحة مع أهل حوران
قال الزعيم الدرزي اللبناني وليد جنبلاط في تغريدات له على صفحته بموقع تويتر : “كانت أولى رسائل التضامن مع الشعب السوري اثناء تصديه السلمي لطغيان النظام في صيف ٢٠١١ وفي احتفال العرفان في راشيا قلت بأن افراح الشعب السوري هي أفراحنا وأحزان الشعب السوري هي أحزاننا”.
وتوجه جنبلاط الى أهل جبل العرب بالقول “وحدها المصالحة مع أهل حوران وعقد الراية تحميكم من الاخطار”.
واضاف “اليوم ينتصر الشعب السوري ويسقط النظام ولقد انتهى النظام بعد سقوط اللواء ٥٢ وسقوط مناطق شاسعة اخرى في شمال سوريا وغيرها من المناطق”، معتبراً ان “الموقف الجريء العربي الوطني وحده هو الحماية، ووحدها المصالحة مع ابطال درعا والجوار هي المستقبل”.
ورأى جنبلاط ان “ابطال درعا انتصروا وتضحيات المناضلين والمناضلات في جبل العرب الذين واجهوا النظام انتصرت”.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
قد ينبري الآن من يقول أن جنبلاط يحابي الثوار لمصلحة الدروز …
طيب ما الذي يمنع ذلك .. يا ليت كل رؤساء الأقليات والقوميات في سوريا هم على شاكلة وليد بيك ..
لا شك أن نظام البعث المجرم قد نجح في بعض الأحيان في الإيقاع بين مكونات النسيج الاجتماعي السوري .. ولكن كبار العقول أمثال وليد جنبلاط ستكون لهم الكلمة في إعادة تجميع وإصلاح ما أفسده نظام المجرم الأهبل بشار …
على فكرة وليد جنبلاط أيد الثورة والحراك الثوري في سوريا منذ أيامه الأولى .. وهو بذلك لا يشبه هؤلاء الذين يحاولون امتطاء انتصارات الثوار أمثال هيئة التنسيق الفاجرة …
علاك
احلموا بسقوط الاسد أيها الأبالسة
قدركم ان يحكمكم الاسد رغما عنكم
والبوط العسكري على رؤوسكم
البوط العسكري على رؤوس أمثالك من العبيد الأذلاء أما سوريا الحرة فلا مكان لبشار الفسد وشبيحته فيها والنصر لنا ان شاء الله.
أنت يللي عم تحلم ….الظاهر متقل السكرة…..
سوريا كانت وستبقى للسوريين وليس للأسد أو أي حيوان تاني
سورية صارت للعكاريت والمجرمين من كل زبايل العالم التالت المتخلف….ما بقي شي للسوريين….
بشار الأسد (الجحش) أنتهى منذ عام 2011 وهو لايزال يحكم حي المالكي في دمشق بفضل جثث شباب العلوية (النصيرية) الذين يسقطون بالعشرات قتلى كل يوم تحت أقدام ثوار سوريا
وأعترفت جهات مؤيدة لنظام الأهبل بشار الأسد أن عدد قتلى جنود النظام منذ بداية الثورة تجاوز 130 ألف قتيل أغلبهم من نصيرية الساحل السوري الذين هم أقلية بعدد الشعب السوري
أتمنى أن تستمر الثورة السورية حتى تهلك وتنقرض الطائفة النصيرية النجسة الخبيثة عبيد البوط العسكري وعملاء الأحتلال الفارسي المجوسي
لقد انتهى هذا النظام الفاسد منذ ان قتل الحريري
الى مزابل التاريخ
روح بلا فزلكة و حكي فاضي يا مختار…..لحم كتافك من خيرات أهل الجبل…..