قوات النظام تحولت لعصابات .. مصدر عسكري في التحالف الدولي : نظام بشار سيسقط قبل نهاية العام
أفاد مصدر عسكري في قوى التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية ضد تنظيم داعش بأن “نظام بشار الأسد سيسقط في دمشق قبل نهاية العام الجاري”، مشيراً إلى تفكك القوات السورية وتحولها لعصابات وأن قوات المعارضة في ريف دمشق تتوحد لإسقاطه.
وقال المصدر الذي رفض الكشف عن هويته اليوم الإثنين إن “حزب الله المدعوم إيرانياً حليف الأسد يواجه صعوبات كبيرة في منطقة القلمون وريف حمص وريف دمشق وأن معنويات مقاتليه تضعضعت مؤخراً”.
وأشار إلى أن المئات من الطائفة الشيعية في لبنان يرفضون الالتحاق بحزب الله، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الألمانية (DPA)
وأوضح المصدر أن “قوات التحالف الدولي لديها معلومات دقيقة حول وضع قوات الأسد والإرهابيين في نفس الوقت بحيث لن يسمح لأي قوى متطرفة الاستيلاء على العاصمة السورية دمشق”.
وأشار المصدر إلى أن “قوات الأسد تحاول في الفترة الأخيرة إدخال مقاتلين من أحزاب قومية وعلمانية لأن وضعها الطائفي يشهد تطوراً سلبياً اتجاهها، والجميع يعرف أن أوراق النظام التي كان يلعب بها باتت مفضوحة كليا”، وفق تعبيره.
وأضاف أن “قوات التحالف الدولي لن تتدخل مباشرة بل ستراقب وتوجه وتقدم كافة أنواع الدعم اللوجستي قبل السيطرة على العاصمة دمشق من قبل السوريين أنفسهم”.
على اساس قبل الثورة كانو حملان وديعة شر البلية ما يضحك…
نظام الأسد لو ظل يقاتل حتى آخر شبيح من عناصره و آخر شبيح من عصابات حسن زميرة لن يصمد أكثر من عام و نصف من الآن
و لو قرر الشبيحة الهروب بأنفسهم و تركه لمصيره سيكون سقوطه في مدة اقل من عام و نصف
طيب وإذا سقط بدنا نتقاتل كمان عشر سنين على المناصب والمحاكمات وسبعين سنه للمصالحه وسبعين سنه لاعادة البناء عليكم وعلى بشار الحمار
الجيش السوري مثل بطارية Energizer كلما تستهلك تقوى اكثر واكثر ، بالعكس اصبح الجيش السوري متمرس بقتال المدن ، ولديه مرونه للتخلي عن مدن بكاملها في سبيل اضعاف استراتيجي لمقاتلي داعش الذين تآكلوا في الأراضي الواسعة ، وطريق درعا – دمشق مفتوحة من 4 سنين وابن مرأة يسكرها اذا يقدر ، يا ريت المراقب يحفظ هذا الكلام لأننا سمعنا الكثييير من نهاية النظام منذ سنوات وكله طلع ضراط على بلاط
السبب بسيط هو أن اسرائيل قبل أيران و اميركا و روسيا لا تريد أسقاط الاسد بحجة عدم وجود البديل المناسب ، أما عن جيش ابو شحاطة فكن على ثقة لولا تدخل الميلشات الشيعية و على رأسها حزب الله لسقط من سنين و هذا الجيش لايعرف سوى السرقة و نهب المحلات و الأغتصاب و لمجرد سماعه بقدوم جيش الفتح او داعش ينهزم بلا مقاومة (طبعاً ليعيد ترتيب نفسه تكتيك مهترئ ) كما هرب من الجولان خلال حرب حزيران بمعركة لم تتجاوز الست ساعات مع اسرائيل فهو ينسحب باسرع من ذلك ، والذي يمد النظام البقاء هو الميلشيات الشيعية كما نوهنا .
النظام ما راح يسقط … إفهموها وبلا علاك …تسقط المؤامرة … يسقط الإرهاب ..
من أكتر من اربع سنين ونحنا بنسمع هالفزلكات, ضل شهر وبيسقط … العيد بدنا نعيد عيدين … السنه الجديده بدو يكون ساقط …. الاشهر القليله القادمه لن تجدوه … و و و و و و
والنتيجه بقي الكلب وسقطت الاقنعه عن كثير من أمثاله في هذه الثوره التخريبيه ياللي لعنت ابو البشر والحجر ولسا بنسمع بدو يسقط.