صحيفة : اعتقال نازح سوري خطط لـ ” اغتيال ” رئيس فرع مخابرات الجيش اللبناني
قالت وسائل إعلام لبنانية إن مخابرات الجيش أوقفت منذ أسابيع أحد النازحين السوريين في النبطية بتهمة التخطيط لاغتيال رئيس فرع مخابرات الجيش في الجنوب العميد علي شحرور الذي سيتقاعد من الخدمة نهاية الشهر الجاري ويحل مكانه العميد خضر حمود.
وكشفت صحيفة “الجمهورية” الثلاثاء ان النازح السوري الذي أوقف يدعى خالد محمد. وهو كان قدم الى لبنان ضمن موجات النزوح السوري بصفته نازحاً هارباً من مدينة الحسكة، وعمل في ورش للبناء في منطقة النبطية.
ولوحِظ بحسب الصحيفة أنّه “تقصد التنقّل مِن ورشةٍ إلى أخرى حتى استقر أخيراً في ورشة بناء منزل يقع في إحدى قرى منطقة النبطية، وبالقرب منها ورشة أخرى لمنزل العميد شحرور”.
وروت “الجمهورية ان “صاحب ورشة البناء في المنزل الأوّل، لاحظ تصرّفات مريبة لخالد منذ قدم ليعمل في ورشته، وأبرزُها إشارات توحي بأنّه يراقب منزل شحرور، وبعد تعاظمِ ارتيابه من تصرّفاته، أبلغَ ملاحظاته إلى مخابرات الجيش”.
ووأفادت الصحيفة أن “نتيجة متابعة الأخيرة لتحرّكاته، تراكمَت معلومات إضافية في صددِه، منها استفسارُه من إحدى نساء الحي عن موكب شحرور لدى مروره في المنطقة، إلى طلباته المتكرّرة مِن مراقب الورشة التي يعمل فيها أن يسمحَ له بالمبيت في الورشة الخاصة بمنزل شحرور”.
وأضافت “هذا بالإضافة إلى ملاحظات أخرى جمعتها مخابرات الجيش عنه، كان أبرزَها نيتُه رميَ قنبلةٍ يَدوية على موكب شحرور، وهو أمرٌ اعترفَ به لدى التحقيق معه خلال الفترة التي سَبقت نَقله إلى المحكمة العسكرية تمهيداً لمحاكمته”.
راحت عليه المسكين لبسو تهمة وراح تبلكة
قطع الاعناق ولا قطع الارزاق .
العامل السوري الفقير المسكين الذي يبحث لقمة عيشه خارج بلده , صار يخطط لاغتيال (الكلب الضال علي بطيخ) !!!!!!!!!!!
_ التهمة الملفقة لهذا (الكادح) هو انتقاله من ورشة الى أخرى !!!!!!!!!!!!!! طبيعي أن ينتقل بحثا عن رزقه ورزق أهله .
_اسئلوني أنا (البيتونجي) الفقير ,كيف كنت انتقل من ورشة الى أخرى , قال الرسول (صلى الله عليه وسلم ) ؛ (كمن هي الطيور تخرج خماصا وتعود بطانا ) , هذا حال العمال الفقراء الكادحين من أبناء شعبنا .
لكم الله يا احبابي الفقراء لقد اصبحت (لقمة العيش) مغمسة يالقهر والذل
مواطن لبنانی وینك؟؟؟
راح فيها ، بس فعلاً لو كان قاصدها يبقى اجدب خمس نجوم عندنا في لبنان الضابط بعد تقاعده لا يساوي شيئاً مثلاً لي اتصالات خاصة حالياً بقائد الجيش العميد جون قهوجي ، بعد شهر 11 من هذه السنة سوف يتقاعد وبالتالي لن اميّز بشيء ، اما اميل لحود عندما كان قائد جيش حرف لا يقرأ مرة اهديته قبعة ، رفض استلامها الا بدفع ثمنها وقال لي حرفياً شوف يا … مافي شي ببلاش في هذه الدنيا الا رحمة الله ، رغم اني لم اكن اريد شيئأً منه فقط امتنان بسبب اعطائي مأذونية فوق الشهرين ولا تحصل في تاريخ الجيش كاملاً ، فهذا الشخص يريد ان يقتل شخص انتهى عملياً من مساعدة حزب الله اذا كان يعتقد ان الرجل احد اذرع حزب الله ، وقيادة الجيش نفسه تنسق مع حزب الله وليس مركز عمليات الجنوب فقط ، واخيراً معظم القتلة يمتهنون التذلل لمراقبة المحيط قبل عملية الأغتيال ايهود باراك نفسه وهو شخص خارق في الجيش الأسرائيلي عنما كان شاباً اتى مرة الى لبنان لقتل ابو عمار فجلس على قارعة الطريق طوال اسبوع ووضع حصيرة واخذ يشحد ، ثم بعد اسبوع صفقوا صاروخ للبيت ولكن الرجل لم يكن في البيت بتقدير رباني
كيف بيعرفوا انو خطط…. شاطرين بتلفيق التهم متل جماعتنا