فاينانشال تايمز : مساع أميركية لإصلاح العلاقات مع الخليج
ركزت صحيفة “فاينانشال تايمز” على ما وصفته بـ”مساع أميركية لإصلاح العلاقات مع الخليج” بعد مخاوف بشأن ما قد تسفر عنه مباحثات الغرب مع إيران بشأن برنامجها النووي.
وتعمل إدارة الرئيس باراك أوباما على طمأنة حلفائها الإقليميين في منطقة الخليج وإقناعهم بأنها لن تسمح لإيران بأن تصبح القوة المسيطرة داخل الشرق الأوسط، بحسب تقرير نشرته الصحيفة.
واعتبرت “فاينانشال تايمز” أن قرار الولايات المتحدة استئناف المساعدات العسكرية إلى البحرين يعد أحدث خطوة من جانب إدارة أوباما لترميم العلاقات مع حلفائه الخليجيين. ولفتت الى إن إدارة أوباما ستجري تقييما بناء على تبعات أي اتفاق بشأن الملف النووي الإيراني على ميزان القوى في المنطقة.
ونوّه التقرير إلى أنه إذا أدى أي اتفاق نهائي إلى زيادة دعم إيران لحفائها في سوريا واليمن، ستجد إدارة أوباما صعوبة أكبر في كسب دعم سياسي للاتفاق.
أمريكا وإيران لهم عدو مشترك هم أهل السنة وهذا أمر صار مككشوفاً وواضحاً وكل حكومة دولة سنية إذا أرادت مصلحتها ومصلحة شعبها يجب أن يعمل ضد هذا التوجه الأمريكي الإيراني
بداية طريق الإصلاح هي إزالة السبب الرئيسي لتمدد إيران في المنطقة وسيطرتها على سوريا والعراق ولبنان واليمن ، وكذلك إزالة أسباب الإرهاب وتهديده لدول المنطقة والعالم .. ألا وهو بشار الأسد ونظام حكمه .
انت تريد وانا اريد والله فعال لما يشاء وما يريد لتفكر امريكا في ما تردي وايران في ما تريد ونحن نفعل ما نريد وكل يبحث عن مصلحته ونحن نعرف اي مصلحتنا بغض نظر عما يحصل في منطقه واتهام لانظمه في تخاذل ولكن على مدى تاريخ تخازل حكام وباعو لارض للمستعمر ولكن بنهايه فاز شعب ونصر لشعب مهما طال زمن ومهما جرت كوارث انها حركه تاريخ لا تتوقف وشعوب تكتب تاريخا بدماء وليس بتمنى
لن تتحسن علاقة أمريكا مع دول الخليج العربي طالما بقي الزنجي الأسود أوباما في البيت الأبيض
كم يصح قول ابو الطيب المتنبي في أوباما ولاكرامة: مَن عَلَّمَ الأَسوَدَ المَخصِيَّ مَكرُمَةً” “أَقَومُهُ البيضُ أَم آبائُهُ الصيدُ
امريكا مجرمة غادرة. تلعب مع إيران والكرد ضد العروبة والإسلام. على السعودية عدم انتظار الذبح. التحالف مع تركيا وإرسال مضاد طيران وإيقاف مشروع مجرمي كردستان . إما منطقة عازلة أو الإنسحاب من التحالف ومنع التحالف من استخدام المياه الإقليمية والمجال الجوي. وإيقاف قطر القواعد الأمريكية.
لايعقل انتظار الذبح وامربكا تكره تركيا والسعودية وتدعم أعدائهم.