أوباما : يجب أن تشارك إيران وروسيا وتركيا في المناقشات بشأن سوريا .. و لا نراهن على تغيير طهران لسلوكها “الشائن”
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الأربعاء إن المشاكل في سوريا لن تُحل دون دعم من روسيا وتركيا وشركاء آخرين وأضاف أنه يجب أن تكون إيران جزءا من هذه المناقشات.
وقال أوباما “حتى نحلها (الأزمة السورية) لابد أن يكون هناك اتفاق بين القوى الكبرى المهتمة بسوريا وهذا لن يحدث في ميدان المعركة”، وفق وكالة رويترز.
وأضاف أنه لا يتوقع إبرام مجموعة من الاتفاقات الرسمية مع إيران بشأن كيفية محاربة متشددي تنظيم “داعش”.
و اعرب اوباما عن امله في ان تغير ايران سلوكها “الشائن” بعد التوقيع على الاتفاق النووي مع الدول الكبرى، الا انه قال انه لا يراهن على ذلك.
وذكر في مؤتمر صحافي في البيت الابيض “هل سنحاول تشجيعهم (الايرانيين) على تبني نهج بناء اكثر؟ طبعا، ولكننا لا نراهن على ذلك”، مضيفا “بعكس الوضع في كوبا، نحن لا نقوم هنا بتطبيع العلاقات الدبلوماسية” مع ايران.
و اعتبر اوباما أن اسرائيل محقة في قلقها حول سلوك ايران، الا انه اكد ان امتلاك ايران لاسلحة نووية سيكون اكثر خطرا.
وقال اوباما في معرض دفاعه عن الاتفاق النووي الذي توصلت اليه واشنطن والدول الكبرى مع ايران “لدينا خلافات كبيرة جدا مع ايران. واسرائيل لديها مخاوف مشروعة حول امنها فيما يتعلق بايران”.
يحاول قرد الشامبنزيه اللعب على كل الاحبال , أنا أعتقد ان الصراع سيزداد دموية , وشبابنا سينحوا أكثر نحو التنظيمات العسكرية الاكثر تطرفا ,لمواجهة المشروع الصفيوني .
اوباما مصيبة اكبر من ايران وروسيا. هو سبب معاناة الشعب السوري وهو من يحجب السلاح عن الثوار.
نعم مستر أوباما نعم .. يجب أن نتحد كلنا ضد العرب السنة المتجذر بهم فكر الإرهاب .. صدقني الشيعة أفضل حليف لكم .. التاريخ يشهد لكم بذلك يا أسيادهم
لعنة الله عليك وعلى خامنئي وعلى بشار ونصر الشيطان والحوثي والداعشي وأتباعكم وجنودكم يا وسخين
لعمى شو بدنا نبيد لنبيد من هالتكتلات يا شباب هههههههه
ههههههههههه والله معك حق
أكبر تصرف شائن هو الخداع و المكر و تعدد الوجوه لأمريكا.
لولا أمريكا لسقط النظام قي سوريا منذ سنوات.
انا معك أخ أبو علي القادم أسوء و الجميع على حضن التطرف لمقاومة التطرف الصفوي الأيراني , المنطقة ستعود قرون للوراء ومستقبل الشباب أصبح في مهب الريح و ذلك كله بسبب خوف الحكام من الشعوب و والاهتمام بالسجون أكثر من المدارس والجامعات ….. السواد قادم فمن أستطاع النجاة فلينجو !!
الحاكم بأمر الله الفاطمي والفوضى الخلاقة والتي بنظره ستكون بناءة….التاريخ يعيد نفسه….الدولة الفاطمية والدولة العباسية والشيخ ابن تيمية…الفاطميون اقتنعوا ان العقل مصدر التكوين وبواستطته يستطيعون التسلط على الوجود. الشيخ ابن تيمية كان يقول ان هذا العقل هو كافر ويجب محاربته وتدميره….من منهم الصادق وأين الصحيح…لا أدري
اللهم عليك بإيران المجرمة التي تحرم الصلاة وتمنع المساجد وتبني حسينيات للمتعة واللواطة واللطم والاراكيل.
سود الله وجهك أكثر ما هو أسود
الدهر كالدهر والأيام واحدة والناس كالناس والدنيا لمن غلبا…. كلام المعري كان منذ الف عام في أوج الصراعات الدينية التكفيرية والتسلطية والتي اجتاحت بلاد العرب وكان أساسها سياسي بحت ..ونحن نسأل اليوم وبعد الف عام هل الدنيا للقوي ..الدنيا للكذاب..الدنيا للمنافق..الدنيا للمخادع..الدنيا للمجرم..الدنيا لقاطعين الرؤوس..الدنيا للمغتصبين والسفاحين
عار على المجتمع الدولي وعلى منظمات حقوق الانسان وعلى العقل الإنساني الذي ينادي بالحريات وهم في حقيقتهم منظمات ارهابية اجرامية تنادي بسفك دماء الشعوب الفقيرة والابرياء في هذه الخليقة البشرية التعيسة