أوباما : هناك بارقة أمل للحل في سوريا .. روسيا و إيران تعتقدان أن أيام النظام أصبحت معدودة
اعلن الرئيس الاميركي باراك اوباما الجمعة انه يرى بارقة امل للحل السياسي في سوريا، لان حليفي النظام في دمشق، روسيا وايران باتا يعتقدان ان ايام النظام اصبحت معدودة.
وقال الرئيس اوباما خلال اجتماع في البيت الابيض مع عدد من الصحافيين من كاتبي الافتتاحيات “اعتقد ان هناك نافذة فتحت قليلا لايجاد حل سياسي في سوريا” حسب ما نقل عنه الصحافي روبن رايت الذي يعمل في مجلة نيويوركر وحضر الاجتماع.
وتابع الرئيس الاميركي ان سبب ذلك يعود “جزئيا لان روسيا وايران باتتا تدركان ان الرياح لا تميل لصالح بشار الاسد”.
وقال اوباما ايضا ان ايا من هاتين الدولتين “تتسم بالعاطفية” في تحديد مواقفها، مضيفا ان لا موسكو ولا طهران تتأثران كثيرا بـ”الكارثة الانسانية” في سوريا، الا انهما قلقتان بالمقابل من احتمال “انهيار الدولة السورية”.
وتابع “وهذا يعني، واعتقد ذلك، بانه باتت لدينا اليوم فرص اكثر لقيام محادثات جدية، مما كانت لدينا في السابق” بشأن الازمة السورية. (AFP)
الأسد انتهى منذ زمن بعيد و إطالة فترة بقائه ليس إلا لتدمير سوريا على يديه … لن ينسى الشعب السوري مقولته ( الأسد او نحرق البلد ) غير مدرك أنه سيحرق نفسه وعائلته ومن حوله بتلك النار التي اشعلها … لا أجد غرابة سوى في أمر واحد أن حميرا حكموا سوريا طيلة تلك الفترة …
ايران وروسيا هدفهما التدمير برعاية امريكية
آخر من يهتم بوقف الحرب بسوريا هي أمريكا … آخر من يتحدث عن الحلول هي أمريكا … خلق الفتن وإطالة أمد اي صراع هو من صميم أهدافها
اوباما أسوء رئيس أمريكي عرفه التاريخ
هل كنت تعبا انت بالكارثة الانسانية الا طابخينها سوا مع بوتن ….. حتى يرضوا ولاد العم
تعليق اوباما سخيف والغريب ان يصدر عن شخص مسؤول في دولة ذات سطوة. ولكن لاغريب ان يقول هذا الأنسان ماقالة ويكفي ان نعود الى البيئة التي ترعرع بها لنجزم انة بالأمكان ان يقول اكثر وانكر مما قالة. اوباما سيبقى اسير تربيتة مهما صعد على سلم السلطة الفاسدة والمفسدة.
اوباما يقول اتوقع ايام الاسد باتت معدودة الان يتوقع بان ايران وروسيا يتوقعان بان ايام الاسد باتت معدودة وقريبا سيقول انه يتوقع بان ايران وروسيا يتوقعان بان بشار الاسد يتوقع بان ايامه معدودة
إن شاء الله ياأوباما ليس أيام بشار التي باتت معدودة فقط بل أيامك في البيت الأبيض أيضا باتت معدودة فالانتخابات الأمريكية اقتربت وعندما تخرج من البيت الأبيض لن يبقى بشار الأسد ونبارك لك يا أوباما القصر الجديد الذي بنته ايران لك في طهران للاقامة هناك وفيه حسينية معلق على جدرانها صور فطائس ايران بسوريا لتجلس فيها وتلطم عليهم
“روسيا وايران قلقتان من احتمال انهيار الدولة السورية”. اوباما اما اهبل او دجال! ايران التي يقول عنها انها قلقة من احتمال انهيار الدولة هي التي انهت اي وجود للدولة السورية والعراقية من قبل باستجلابها للميليشيات الشيعية والمرتزقة من باكستان و أفغانستان والعراق و اليمن بالإضافة لحزب الله اللبناني الذي أصبح يقود المعارك على كل الجبهات ويصدر الأوامر لضباط الجيش الطائفي. لاحل لمشاكل المنطقة الا بقطع أذرع الأخطبوط الإيراني
إلى المعلق السيد رايق نسيت أن ايران جهزت لاوباما عمامة بيضاء وليس سوداء لأن بشرته سوداء والأسود يعكس على وجهه بلكي يفتح شوي