عامان على مجزرة الكيماوي .. بشار لا زال يضحك و العالم لا زال يراقب بصمت

قصف الغوطة بالكيماوي تم واستشهد الضحايا الأبرياء.. وبشار الأسد صرماية الصهيونية يراقب ؛ والطغمة القاتلة التي تحكم العالم تشاهد النتيجة وتضع الخطوات لما بعدها وشاهد العالم جميعاً كيف تمت لفلفة الأمر مع كل التمثيليات التي جرت في أمريكا وكل العاملين معها…
لكن السوء والإجرام والغباء والحقد الأعمى والأطرش الأكثر ظهوراً هو للرعاع الهمج الحثالات والذين احتفلوا وهللوا لما أصاب ابناء وطنهم وخاصة الأطفال في هذه المقتلة الرهيبة ؛ وأكدت هذه المخلوقات بموقفها المخزي بهائميتها وغيابها عن الواقع وإنفصالها التام عن التطور والحس الإنساني… هم لازالوا في عصور المغاور والكهوف والعصر الحجري حقيقية ً.

قد يضحك بشار الطاغية السفاح المجرم في الدنيا ولكنه حتما سيبكي دما في الآخرة في قعر جهنم مع الطغاة والمجرمين أمثاله وهذه نهاية الظالمين كما وعد الله عز وجل.

الذي قام بهذا الفعل هم الجيش الكر وجيش زهران الحيوان لكي يجلب امريكة تقصف الجيش العربي السوري فا أكلو …خ ا ز و ق… ومبروك

كل كلام أتباع طهران لا تستحق النظر إليها
نحن في السر نتخاطب فيما بيننا ونقول أن الخميني هو واضع فن الكذب والدجل وكل من تربى على معممي طهران وقم لا بد وأن يتعلم فن الكذب والنفاق.
لن يرتاح الإسلام والمسلمين بكل مذاهبهم إلا بالقضاء على الفرس أعداء الإسلام الذين اخترعوا داعش لمحاربة الإسلام وجعله في صورة دين إرهاب وقتل.
السنة والشيعة العرب لم يكونوا في يوم من الأيام إلا أخوة لا فرق بينهما إلى أن جاء الخميني عميل الاستخبارات البريطانية لتنفيذ مهمة التفرقة وزرع الشقاق والطائفية والمذهبية في البلاد الإسلامية.
وكل من يدافع عن النظام البعثي الملحد في سوريا والنظام الأمريكي في العراق ونظام الملالي العميل في إيران هو مجرم لا علاقة له بالإسلام.
وانتظروا أصواتنا التي سوف تعلو ولن تبقى في السر .. فالشعب العراقي بكل طوائفه ومذاهبه اكتشف اللعبة الحقيرة التي تلعبها طهران الفارسية متلبسة بالعمائم الكاذبة بينما داخلها الفجور والفسق والإجرام.