الإفراج عن رجل دين مسيحي اختطف قبل أشهر في إحدى مناطق سيطرة النظام بحمص
أفرج عن الأب جاك مراد السبت، بعد حوالي خمسة أشهر على خطفه في وسط سوريا، وأقام قداسا الأحد، وفق ما أفاد مصدر كنسي في حمص، لسكاي نيوز.
وقال المصدر اليوم إن “الأب مراد حر وهو موجود حاليا في قرية زيدل” على بعد خمسة كيلومترات من مدينة حمص، موضحا أنه “أقام قداسا هذا الصباح (الأحد)” في القرية.
ورفض المصدر إعطاء تفاصيل حول كيفية الإفراج عن الأب مراد وذلك لأسباب أمنية.
وكانت وسائل إعلام موالية، قالت في أيار الماضي، إن مسلحان يستقلان دراجة نارية، قاما ظهر أمس الخميس، باختطاف الأب جاك مراد رئيس دير ماليان الشرقي للسريان الكاثوليك في بلدة القريتين (كانت تحت سيطرة النظام حينها).
وأضافت المصادر المؤيدة، إن عملية الخطف شملت أيضاً الشماس حنا بطرس، المرافق للأب جاك.
وأجبر المسلحان الأب والشماس على ركوب سيارة مراد الخاصة، وانطلقا بهما إلى جهة مجهولة.
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
قيم الخبر
يعنى ما شفنا أي كنيسة شرقية او غربية او هيئة دولية او اقليمية تدين اختطاف القس و تحمل عصابات بشار الارهابية المسئولية عن الاختطاف
القس كان في الرقة،، انخطف كن القريتين وحسب المعلومات ان التنظيم اخبره بتوسط شيوخ الاسلام لإطلاق سراحه.. فهذا الرجل صاحب إيمان بحق. فقد كان يطعم كل يوم قرابة الف شخص من اخوتنا المسلمين المهجرين من القرا المجاورة و مسلمي القريتين المتضررين من الأحداث .. الله يفرجها علا مسيحيي القريتين الطيبيين وعلا سوريا الحبيبة جميعا
عرب يعني تعصب نفاق ووساخه ربط كل شيء باجنس