هيثم مناع و جمال سليمان و جهاد مقدسي يلتقون بعشرة أطراف في فيينا و ينقلون وجهة نظر ” مؤتمر القاهرة “

هؤلاء علوج نظام الأسد. .. لا يمثلون سوى أنفسهم وفي أحسن الأحوال بعض ( الشبيحة المعتدلين) والقليل من الرماديين وجماعة الله يطفيها بنورو.

هذا الفرع من معارضة الفنادق يمثل مصالح كل من مصر السيسي و روسيا بوطين

جهاد مقدسي حبيبنا

حسب التعليقات ﻻحظت انه كل من ارتدى بدلة وكرافات فهو أما شبيح معتدل أو معارض فنادق أو خائن أو أو او.

انتوا يللي عم تعلقوا بتمثلوا داعش و جبهة العهر
هدول المجتمعين من كل فئات الشعب السوري
بس انتوا يللي قاعدين بدولة البعير بس بدكن ارهابيين و سلفيين…. و هاد ماراح تنالوا و حياة عيونكن

الغرب فرحان بتدمير سوريا وكذلك إيران والذي يهمه عدم دمار سوريا هي فقط السعودية وهي مستعدة للتضحية لإنقاذ سوريا لكنها بحاجة إلى تحالف يدعمها من العرب وهو سهل الحصول عليه من الإمارات ومصر لكن هذا التحالف بحاجة إلى أن يفهم السوريين أنه القوي مثل إيران بحاجة إلى قوي يقف بوجهه وهي السعودية. والسوريون إلى الآن لم يفهموا السعودية أنها تريدهم بككل قوة تكليفهم بالمهمة. هم دائما يقولون سنزيل الأسد بالسياسة أو بالقوة والشعب السوري لا يفهم المطلوب منه. ارموا الأعلام وارفعوا علم السعودية سيصبح موقف السعودية أقوى ولن تستطيع أميركا والغرب عندها إلا تكليف السعودية بالمهمة. على السوري أن يقول صراحة نريد الحل فقط من السعودية