مسؤول إيراني : بشار الأسد رفض عرضنا باستقبال عائلته في إيران .. و لولا دعمنا لسقط النظام
قال نائب وزير الخارجية الإيراني “حسين أمير عبد اللهيان”، إن طهران عرضت على بشار الأسد قبل عامين إرسال عائلته إلى إيران، إلا أنه رفض ذلك.
وأوضح عبد اللهيان في كلمة له خلال مؤتمر بجامعة شريف بالعاصمة طهران، أن الأسد رد على العرض الإيراني بقوله ” أنا سأبقى لآخر لحظة في حياتي في بلدي، كما أن زوجتي مسؤولة بالاهتمام بعائلات الشهداء، لذلك لن أغادر بلدي”، وذلك بحسب ما نقله موقع “تانباك” الإخباري الإيراني.
وذكر عبد اللهيان، بحسب ما نقلت وكالة أنباء الأناضول، أن إيران قدمت الدعم الأكبر لنظام الأسد من أجل صموده، خلال فترة الحرب المتواصلة منذ خمسة سنوات، مضيفاً ” دفعنا أثمانا باهظة على مدار السنوات الخمس الماضية في سوريا، وفقدنا أفضل قواتنا، كما أن النظام في سوريا كان قد سقط خلال سنتين أو ثلاثة لولا الدعم الاستشاري الذي قدمناه للجيش والشعب السوري”.
وفيما يتعلق باجتماعات فيينا حول سوريا، أفاد عبد اللهيان أنهم عملوا على الحصول على أفضل المكاسب السياسية خلال المفاوضات من خلال الالتزام بالخطوط الحمراء التي وضعها المرشد “آيه الله علي خامنئي”.
وكانت الوكالة الرسمية الإيرانية “إرنا” أعلنت في 15 حزيران/ يونيو الماضي، تعليقا على إحدى الصور “أن 400 إيراني قتلوا في سوريا” في الوقت الذي لم تُدلِ أي جهة رسمية إيرانية أخرى معلومات عن عدد القتلى الإيرانيين في سوريا التي دخلت أزمتها عامها الخامس.
وقالت وكالة أنباء الأناضول إنها تمكنت من الوصول إلى أسماء 300 قتيل من قوات الحرس الثوري بينهم مقاتلون أفغان وباكستانيون، أرسلتهم طهران للقتال في سوريا، من بينهم 26 من أصحاب الرتب الرفعية، وذلك استناداً إلى معلومات جمعها المراسل من المواقع ووسائل إعلام إيرانية، مشيراً إلى أن قوات الحرس الثوري الإيراني المتواجدين في سوريا، تتكون من ميليشيات إيرانية، وألوية “فاطميون” الأفغانية، وألوية “زينبيون” الباكستانية، وأن عدد مقاتلي ميليشيا فاطميون يبلغ قرابة 4500 مقاتل، حيث قتل منهم نحو 100 عنصر، بينهم قائد الميليشات “على رضا توسلي” في آذار/ مارس الماضي في سوريا.
ومن بين قتلى أصحاب الرتب ثمانية جنرالات، أبرزهم اللواء “حسين همداني” الذي كان يشغل منصب مساعد قائد جيش القدس “قاسم سليماني”، حيث قتل في محافظة حلب في التاسع من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري.
اللزلمة مصمم على المخوزقة في سوريا بس اشك بالخبر لسبب واحد شو مصلحة ايران تبتلي فيو هي بدها سوريا مو الاسد و لو وجد اي شخص يحل محله مع تحقيق مصالحها و توافق دولي لتخلت دون ان تفكر و كان مصيره متل مصير المالكي و العبادي الذي حل مكانه
الحقيقة بشار يتمنى ان يتخلى عن منصبه اليوم طبعا و ليس الامس و همه الاكبر من ورطهم معه و مستقبلهم و هم اخوتنا العلويين الي للاسف كانو ضحيته ايضا فا في سوريا مجرم واحد و مرتزقة من حوله و الباقي ضحية كرسيه لعنة الله عليه
هههههههههه ربما الأهبلوف خايف على أولاده إذا بعتهم لإيران يتعلموا اللطم وعلى أسماء تلبس عباية وهوه يلبس قفطان وعمامة هههههههههه يضرب بها المنظر هوه وعيلته ههههههههه تخيلوا حافيييييييييييظ الصغير عم يلطم على زينب هههههههههههه وأئمة الحوزات ما بيوفروا حدا هههههههههه.
لأن زوجته إيما البريطانية تعشق التنانير القصيرة وحقائب المصممين العالمين.
فكيف ستسير إيما في شوارع طهران . هل ستجبرها إيران على لبس الحجاب وتغطية سيقانها.
عم تهتم بعائلات الشهداء …. !!! السوق شغال من أربع خمس سنين … عم يجيبلها شغل لمرتو بالهبل بفضل سياستو الحكيمة
من انتبه على الصورة وحركة إصبعه للأهبل
وكانه يسألها لاسماء هل ك*ك عم يجعيك
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
فعلا ملاحظة دقيقة.
ههههه لأ وهي حاطة إيدها مكان الوجع بالضبط
انا لا أتمنى للبشر الموت سيكون رحيما بيه انا ادعوا الله اأنيطلب بشار الموت ولا يجده انا اأتمنى الإذلال والعار إلىاآخريوم في حياته يكفي بشار المهانة والاحتقار التي يتعرض لها من الجميع من الشعب السوري اأولا حتى من مؤيديه العلويين يحتقرونه يكفي بشار المهانة والاحتقار الذي تعرض له لقاءه مع بوتين حتى الايرانيين يحتقرونه كانوا يرسلونه له كبار المسؤولين وزير الخارجيه أصبحيرسلونه له موظف في ووزارة الخارجية عبد اللهيان لقاءه أتمنى للبشر وعائلته نهاية الشاه يقضي حياته مطرود منبوذ لا أحد يقبله يستقبله متل الجرثومة معدية
ان شاء الله نهايته مثل اخوه معمر ابو الكتاب الاخضر
يا زامل معمر ارجل منك ومن يلي زيك يا ابن ال………………………….
انشروا التعليق السابق
مضحك اننا نعلم انه حمار يحمل اسفار ونعلم انه لا يفقه شيء وهو غبي مضحك جدا ومؤلم كيف تحملنا حكمه قبل ثوره علينا لاجابه على هذا سؤال ليس كره بهذا الرجل ابدا فهو رجل مثله مثل اي رجل لا يفرق كثير سوى بشيء واحد هو انه مجرم ومؤلم اكثر ان من سلمه بلاد هم منا وفينا ومنهم عبد الحليم خدام ووزير دفاع سابق مصطفى طلاس وفاروق شرع وغيرهم من من هم مسؤولين امام شعب سوري صحيح ان ابوه كان قاتل ولكنه كان يمكل بعض من حكمه ويعرف كيف يسير امور سوريه وهذا واقع ختلافنا معه ام لا حافظ اسد كان ذكيا ويملك فكر ويعلم ما يريد اما هذا فلا اعلم حتى لان ما يريده ؟؟ هل قرر اعاده سوريا الى ما قبل تاريخ ام انه لم يكن يتوقع كل هذا خراب وقتل ودمار سوؤل علينا تفكير فيه طويلا هل يعقل ان تكون طائفه علويه بهذا غباء لتقف مع رجل مثله هل ايران غبيه لتقف معه بهذا غباء مفرط ام روسي غبي تفكير بصوت مرتفع عسى ان نفهم شيء ام ان ما حصل خرج عن نطاق سيطره لا يمكن لعاقل ان يفكر في خراب بلد كامل حتى ايران لا اعتقد ان سياسي لايراني غبي بهذا شكل وهو يعلم انه لن يحصد سوى تقمه عليه من شعب سوري وروسي ايضا خاسر كبير في تلك قصه خسرت روسيا كل شيء في سوريا ولن يكون لها موضع في سوريا مستقبل ولايام بيننا تفكير غريب جدا اطفال تموت وتقتل وشباب بدون اي ثمن او هدف حتى لو كانو علويه فهم سورين بنتيجه يذهبون فداء ماذا ؟؟ ايها علويه ما فائده بشار الاسد لكم والله لن تستفيدو منه شيء فهو جعلكم في اعلى مراتب عداء من شعب سوري والله لن يعصمكم عن شعب اي دوله حتى لو كانت روسيا سفينه تغرق عليكم خروج منها قبل فوات لاوان
سبب رفض الأهبل بشار الأسد نقل أسرته إلى إيران لأنه يعلم أن خرامينئي ينتظر زوجته أسماء الأخرس بفارغ الصبر لزواج المتعة