الخارجية الإيرانية : النظام في سوريا لم يطلب دعماً عسكرياً من إيران
قال المتحدث باسم وزرارة الخارجية الإيرانية، حسين جابر أنصاري، إن النظام السوري لم يطلب دعمًا عسكريًا من طهران.
وأضاف أنصاري في مؤتمر صحفي، عقده اليوم الاثنين، في مبنى الخارجية الإيرانية بطهران، أن بلاده تقدّم استشارات عسكرية، بناءً على طلب سابق من الحكومة السورية، حسب زعمه.
وأشار إلى أن دمشق لم تطلب حتى اليوم دعمًا عسكريًا من إيران، وفي حال طلبت ذلك، فإن الحكومة الإيرانية “ستقيّم الأمر وفق سياستها الخارجية”.
وبحسب المعلومات المؤكدة، فإن قوات الحرس الثوري الإيراني المتواجدة في سوريا، تتكون من ميليشيات إيرانية، وألوية “فاطميون” الأفغانية، وألوية “زينبيون” الباكستانية، وتقاتل جميعها إلى جانب قوات النظام.
وكانت الوكالة الرسمية الإيرانية “إرنا”، أعلنت في 15 حزيران/ يونيو الماضي، أن عدد العسكريين الإيرانيين الذين قتلوا في سوريا، بلغ 400 عسكري. (Anadolu)
يريد المجوس العمل بنصيحة رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي الذي صرح قبل بضعة أيام بإمكانية تحقيق الأهبلوف للنصر ولكن يلزمه ما لايقل عن مائة ألف مقاتل إضافي وطبعا لاتستطيع روسيا إرسالهم ولايستطيع الأهبلوف تأمينهم من مؤيديه لأنه أساسا لم يبق حمار في الجبل إلا وانضم إليه إذا فالحل عند مصنع السم في قم ولكن لن يرسل الخرامنئي هؤلاء المقاتلين إلا بعد المحاصصة الواضحة مع الروس على اقتسام سوريا وسيتكون هؤلاء المرتزقة بمعظمهم من مقاتلين غير إيرانيين أي خليط نتن من الهزارة الأفغان وشيعة باكستان والعراق ولبنان ومن المتطوعين الموتورين الباسيج وبعض القادة من الحرس الثوري ولمن يتسائل أين الأهبلوف في هذه المعادلة سأقول له ستجده في .. أنيسة .