روسيا تروج لرحلات سياحية يشاهد فيها المشاركون الدمار الذي أحدثه بشار الأسد و بوتين في سوريا !
قال أناتولي أرونوف مدير شركة استشارية لتسجيل براءات الاختراع في موسكو الاثنين 14 كانون الأول إن طلبا قدم لشركته لتوثيق علامة “أسد تور” في الدائرة الفدرالية للملكية الفكرية.
وقال أرونوف إن العلامة المسجلة ستكون تحت فئة تصنيف نيس الدولي للسلع والخدمات رقم 39 “السفر والنقل، التعبئة،التغليف، تخزين البضائع”.
وأضاف، بحسب روسيا اليوم، أن مقدم الطلب هي شركة “ميغا بوليس” التي تأمل في تنظيم رحلات سياحية من موسكو إلى سوريا، مع إمكانية الذهاب في رحلات إلى خط الجبهة، “وستكون هذه الرحلات حسب الطلب وتبلغ مدتها من 4 إلى 5 أيام بعدد أفراد مجموعة يبلغ من 3 إلى 5 أشخاص”.
وأكد أرونوف أن الشركة قامت بمراسلة سفارة سوريا في موسكو بهذا الخصوص بالإضافة إلى أنها قامت بمراسلة الوزارات المعنية وقال: “الآن يتم التفاوض مع الفنادق وشركات النقل (السورية)، وعلى الرغم من الأزمة الراهنة في قطاع السياحة يبقى هناك أناس على استعداد للجمع بين الأهداف المعرفية وإمكانية مشاهدة الكوارث الطبيعية، أو زيارة أماكن قريبة من العمليات العسكرية ومشاهدتها بأم العين”.
يتم ذلك بالتنسيق مع الطائفي المجرم رياض حداد سفير النظام في موسكو الذي قام بوصف شهداء سوريا بالكلاب الفاطسة
ماحدى كلب غيره هو وأولاده أبن الحرام
ربنا كبير،،، آله يوم…قربت
ساوونا فرجة لمين يتفرج ويشمت ببلدنا .. لعنة الله على النصيرية وروسيا وإيران وكل من يؤيد هم. ..الله يذلك يابشار اكتر ماأنت مذلول ومدعوس عليك .
يجب ترك جميع هذه الآثار المدمرة وعدم طمرها أو إزالتها لعدة أسباب
حتى تبقى شاهدة على اجرام العلويين للاجيال القادمة حتى يتعلم السوريون الا يوصلوهم الى السلطة بأي شكل كما فعل أسلافنا فدفعنا الثمن الباهظ ….
كما أن هذه الآثار المدمرة قد تكون بالفعل عاملا من عوامل الجذب السياحي الذي سيساهم في اعادة الاعمار وحتى يرى العالم أجمع اجرام هذه الطائفة المنقطع النظير