تركيا و إسرائيل تتفقان خلال اجتماع سري على تطبيع العلاقات بين البلدين

وتوتي وتوتي خلصت الحدوتي، خلصت مسرحيتك يا أردوغان…. ماحدى مصدقك غير الي متلك…. IQ متل غسالة الأوتوماتيك الخربانة.

وين شبيحة و عبيد اردوغان

نحنا كنا مفكرينه انو بحب السوريين ياما تحت السواهي دواهي طلع ،هالضرسان حية من تحت التبن لاطي علينا و عم يلعب علينا …لك تفووووووووووووووو بنص راسك الوسخ اذا كان هالحكي”صحيح” بس ما في دليل قاطع …..
بس اذا كان هيك تفوووووووووووووووووووو

أعلنت أربع دول إسلامية، عدم الانضمام إلى التحالف العسكري الإسلامى بقيادة السعودية، لمناهضة الإرهاب في المنطقة تحت مظلة منظمة التعاون الإسلامى.
وأكدت تركيا اليوم، على لسان وزير خارجيتها، عدم نية أنقرة تشكيل قوة عسكرية في إطار التحالف الإسلامى الجديد، مكتفية بكلمات دبلوماسية رنانة حول ضرورة التعاون الاستخباراتى في تكثيف الجهود لمكافحة الإرهاب بالمنطقة.
وقالت إندونيسيا، اليوم الأربعاء، إنها لن تقدم دعما عسكريا للتحالف العسكري الإسلامي بقيادة السعودية.

لعمة مو على اساس اردوغان خليفلة صلاح الدين الايوبي . الشي الحلو انو اليهود ما بكذبوا و كل جربوع خاين و عميل بيفضحوه

للسادة المعلقين أحب أن أذكركم أن تركيا دولة ليست عربية ومن السخف أن نطالب الاتراك بأن يكونوا أكثر عروبة من العرب أنفسهم الذين طبّعوا علاقتهم مع اسرائيل ومنهم من فتح السفارات ومنهم من يتعامل معها اقتصاديا وأمنيا وخلاف ذلك.

الاتراك كانت لديهم رغبة بأن يكون لديهم علاقات قوية مع الدول العربية والاسلامية ولكن لننظر للواقع ونستنتج أن أكثر الدول العربية وقفت ضد تركيا ربما خوفا” من أنتقال التجربة التركية الناجحة بكافة المقاييس لبلادهم نجاح اقتصادي سياسي عسكري ديمقراطي.

والمهم بالنسبة للاتراك أنهم لم يجدوا دولة عربية يمكن لها أن تكون أساس متين لبناء تحالف معها يكون قوي لمواجهة التحديات التي تمر بها المنطقة فالعراق غارق بالقتل والفساد والتخلف وسوريا وضعها غني عن التعريف ومصر بالنسبة للاتراك دولة خارجة عن القانون ناهيك عن الوضع الاقتصادي الصعب فيها وأكثر دويلات الخليج العربي عبارة عن امتداد للغزو الفارسي وعلى رأسها الامارات الوجة العربي لاسرائيل.

بالنهاية سياسة كل الدول تقوم على ركيزتين اساسيتين الامن والمصالح ولايمكننا أن نلوم تركيا على أي عمل يهدف لتحقيق هذان الامران وموضوع سوريا تعدى البعد العربي والتركي والاتراك يدركون ذلك جيدا فمن حقهم أن يسيروا بالاتجاه الذي يرونه مناسبا لهم سيما أنهم قدموا لسوريا والسوريين ما لم يقدمه أحد من أشقائهم العرب.

أردوغان رجل دولة وسياسة وليس مقاوم ولا ممانع وإسرائيل والغرب فعلوا المستحيل لكي يخسر أردوغان في الانتخابات وفعلوا أكثر من المستحيل لكي يبقى الممانع والمقاوم الأهبلوف ونظامه فلا ينغر أحد بجعجعات الممانعين والمقاومين.