دمر بلداً و يتساءل عن ” خربطة بروفة ” .. جانب من زيارة بشار الأسد و زوجته لكنيسة سيدة دمشق ( فيديو )

اللهم انت ادرى بحالنا وانت ولي نعمتنا وانت صاحب الامر كله
وأمرك بين الكاف والنون
اللهم اننا مغلوبون فانتصر
اللهم انهم لايعجزونك
يا ولي التدبير فوضنا امرنا كله إليك
ويمد للظالمين مدّا

وكلابه برمضان في ليلة القدر اقتحمت مسجد الرفاعي بكفر سوسة وخربطة البروفا الروحانية للمصلين لا بل خربطت المسجد ودنسته فشتان بين الزيارتين **** ونبح كلب حينها على الكاميرا وقال ( قتلناهن بالمرصادي ) ***

حارق قلبكن الأسد مهيك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لك كل العالم ما قدرت عليه و شوفوا كام رئيس تغير و الاسد باقي؟؟؟ بتعرفوا ليش؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا تبع الفوره؟؟؟؟؟؟؟؟ يا مؤمنين؟؟؟؟؟؟؟ يا وهابية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لأنوا رب العالمين أعطاه الملك و هم من ينزع منه الملك فقط.
عيشوا احلام اليقظة و كل يوم خبر مهما كان بسيط يجعلكم تنتشون كال……………
طز فيكن و بفورتكم و خلي اصدقاء سوريا و جكام السعودية و قطر و تركيا ينفعوكن

ما بعرف ليش المعارضين دمور بلدنا …كان عندي رفقات معارضين “ثورجية” كان يطلعو بالاول ونصهون ما معهم بكالوربا… طبعا الكل هاجر هلئ … بس انا متأكد انو كلشي بقول عن نفسو معارض هو متلو متل بشار الاسد تماما وعم يساهم بتدمر سوريا لان عم يصب الزيت على النار…
بشار الاسد يلي بدكون تشيلوه دارس برا وشايف وحاول يطور سوريا بغض النظر عن الفساد والتخلف الموجود بس انا بعرف اذا واحد ئد حالو ودارس ممكن يلاقي فرصة واو فيه يعمل مصاري وما عم قول انو النظام كان منيح بس ما فينا نغير عقلية الشعب وثقافتو من 60 سنة لهئ يعني بالمختصر كنا عم نتطور بس شوي شوي وما كنا جاهزين للحرية ..بس يلي صار هلئ انو فوتونا بمتاهة متلنا متل العراق وافغانستان وعيب عليكم ما تعلمتو منون بس من شان مصلحتكم وتعملو مصاري دمرتوا البلد والكل العالم بتعرف كيف ” الثوار “متلون متل النظام بيجو لعندك بياخدو بيتك وبقولو لازم تتبرع للثورة ..؟؟ههه
يعني بشار الاسد خلص سرق يلي سرقو ومو بحاجة مصاري وصار ينزل على الاسواق وياكل شاورما ..هلئ بدكون تجيبو واحد يسرق من اول وجديد…… ولا تحلمو كتير ما رح ناخد الحرية ولا رح نصير متل سويسرا واصلا ما الدول العظمة ما رح يخلونا …. وكمان انتو بالبيت مش جاهزين للحرية..اذا عقلك لسا بالصلاة وتحجب اختك وتبصبص على جارتك وتصلي قدام العالم وانت من جوا اسود ومريض وبتعملي السبة وذمتها وبتقلي كلشي لحال ….
نحنا مش جاهزين للحرية وهلئ مو وقتها