رئيس وزراء بشار الأسد : 143 ألف مواطن سوري هاجروا الشهر الماضي و حملوا معهم ” القطع الأجنبي ” !
قال وائل الحلقي، رئيس وزراء بشار الأسد، إن نحو 143 ألف مواطن هاجروا من داخل البلاد خلال الشهر الماضي وحملوا معهم القطع الأجنبي، خلال اجتماعه مع أعضاء “مجلس الاتحاد العام للعمال”.
وخلال اجتماعه مع “مجلس الاتحاد العام للعمال”، تحدث الحلقي عن مشروع عقلنة الدعم، وقال: “إن الحكومة ماضية في هذا المشروع بالرغم مما يوجه له من انتقادات لأن تفاصيله ليست واضحة للجميع ومضمونه تخفيف عجز الموازنة والإنفاق على الدعم الاجتماعي بحيث لا تتأثر الموازنة”.
وبين الحلقي، بحسب ما نقل عنه إعلام النظام، أنه تم تخصيص 973 ملياراً للدعم الاجتماعي في العام القادم، و720 ملياراً للرواتب، وأضاف “الدعم لا يعني المادي فقط بل هناك دعم عيني ويأخذ قطاع الكهرباء 430 مليار ليرة والقطاع التمويني 170 مليار ليرة والصحي 132 مليار ليرة والتربية 224 مليار ليرة”.
وعن مشروع قانون التشاركية الذي حظي باهتمام كبير، ذكر رئيس الحكومة “نحن بحاجة ماسة إلى هذا القانون من أجل تحسين واردات الدولة لنتمكن من القيام بالمشاريع الخدمية المطلوبة”، مضيفاً “أين المشكلة في مشاركة القطاع الخاص إذا كان سيوفر موارد للموازنة وتعود أصول هذه المشاريع للدولة”.
ارتحتوا منهم لانهم كانوا سيكلفونكم ٢٠ ضعف ما اخذوه
شو دخل لقبك (مسلم سابق ) بالموضوع ولا انتو وجماعتك الكذب بدمكم وشعاركم (اذا كان مجد الرب يزداد بكذبي فلماذا أدان) بس لاتخاف من 1400 سنة انتو عبتحاربونا والاسلام لم يزدد الا انتشارا وسوف يصير في اوربا في 2050 ان شاء الله في بعض الدول الدين الأول وخاصة بعد تدفق الاجئين فموت بغيظك هههههههههههه
هاجرو بسبب قصف الأهبل بشار الأسد لهم بالبراميل المتفجرة وقصف المجنون بوتين
زعلان عل القطع الاجنبي مو زعلان على المواطنين …. لعنة الله عليك
طيب والشبيحة التي تدخل البلد من كل أصقاع العالم من الروافض والمرتزقة وأصحاب الجرائم كل هؤلاء ما يكلفون الخزينة !!
للان هذه الحكومه كانها تتكلم مع منظمة الطلائع و ليس مع شعب
نحن لانريد دعمكم لانه اولا يشمل اناسا اغنياء جدا ولايستحقون الدعم ولذلك فهو يذهب غالبا الى جيوب المفسدين حولوا هذا الدعم لرفع رواتب الموظفين وحرروا الاسعار وعودوا الى دفاتر فقر الحال السابقة وبالتالي سيرتفع واتب الموظف بموجب الارقام المذكورة الى ضعفين او ثلاثة وهذا سيحرك الدورة الاقتصادية في البلد لان الموظف سينزل الى السوق ويشتري كل حاجاته براحة وبالتالي ستتحرك كل الفعاليات التجارية والصناعية والحرفية ابتداء من بائع البقدونس الى اصحاب المصانع الكبرى
من الامور التي رفض مسؤولو النظام الاستجابة لها في 2010 رفع رواتب الموظفين و تشديد الرقابة على الفساد و الاجتماعات تمت في مقر محافظة دمشق و غرفة التجارة بوجود ناس معروفة ، يعني من الاخر لا تتعب نفسك ما وصلنا للشي يلي وصلناله الا من تجحيش النظام من حارس الوزارة للاهبل الكبير