أهالي القرداحة يشتكون ” الواسطات و المحسوبيات و سيارات الفيميه ” في محطات الوقود
قالت وسائل إعلام نظامية، إن أهالي وسكان قرى مدينة القرداحة في اللاذقية يشتكون انعدام المراقبة على محطات الوقود في المدينة حيث يباع سعر الليتر بـ250 ليرة .
وأضاف المشتكون، أنه يتواجد في المدينة أربع محطات للتزود بالوقود إلا أن الازدحامات عليها فاقت مثيلاتها في مختلف المحافظات السورية ولاسيما مع انتشار ظاهرة تعبئة الكالونات حيث ينتظر سائق السيارة ثلاث أو أربع ساعات وقد ينتهي البنزين دون أن يأتيه الدور.
وأوضح المشتكون، بحسب ما نقل الإعلام الموالي : “اللي بيدفع أكتر سينال الكمية الأكبر، سواء وضعها في خزان سيارته أو في كالونات للإتجار بها في السوق السوداء، حتى وصلت إلى درجة أنه مع وصول الصهريج يقف فلان من الناس ويدفع ثمنه لصاحب المحطة ويتحكم المشتري الجديد بسعر المبيع حيث وصل سعره إلى 250 ليرة سورية للتر الواحد”.
وطالب المشتكون بإيجاد حل لهذه الظاهرة خصوصا في المدينة التي تعد مرتعا “للواسطات وأصحاب المحسوبيات”، فضلا عن انتشارات السيارات المفيمة وعناصر ترتدي الزي العسكري تدخل إلى المحطات وتتزود بالوقود متى تشاء وكيفما تشاء وسط غياب الرقابة أو جهة مسؤولة.
حاميها حراميها، عائلة و شبيحة الأسد، للتنويه فقط الجحش سابقآ.
هذه ضيعه وليست مدينه ,, وضيعة داواب كمان
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن لا يرفع الشدة والعذاب عن كل من يؤيد مافيات آل الأسد.
هل تحسبون أن الثورة السورية المباركة اندلعت من فراغ ؟!.
” ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون”.
اتقوا دعوة المظلوم يقول الله تعالى : ( وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين).
قال رجل للحسن البصري : انا اخيط ثياب الحجاج… فقال له الحسن : انت كالحجاج…
يؤخذ الظالمين و اعوانهم… و يجمعون في تابوت واحد… و يلقون في قعر جنهم.
عنجد بيقطعو القلب حتى ما تقولو انو سكان القرداحة عايشين ملوك عصرهن، هي عندهم مشكلة كبيرة اكبر من ثقب الاوزون ماعم يقدرو يعبو بنزين للسيارات عام 2016، ونحنا بكل المحافظات من بعد 2012 مافي بنزين ومافي غاز ومافي مازوت بس المهم في براميل وقصف وتشبيح، الله كبير وان شاءلله كلشي زرعوه بالمحافظات بيحصدوه قريباً
قريد شي طبيعي اللي عم يصير . الطائفه كلها بتحب الاسد وشو ما صار راح نبقى بنحبه. ما بهم شو اللي عم يصير. المهم ما يصير للاسد والطائفة شي.
الحل ان تصبحوا مثل الوهابية السعودية وسيأتيكم رضا الله والنعم دون عمل