كان يهتف ” الله أكبر ” .. ألمانيا : مسلح بسكين يهاجم عدداً من الركاب في محطة و إصابة أربعة بجروح خطيرة

10 مايو، 2016

قالت إذاعة بافارية إن مسلحا بسكين هاجم ركابا بمحطة قطارات في منطقة ميونيخ بجنوب ألمانيا في ساعة مبكرة اليوم الثلاثاء وأصاب أربعة بجروح بالغة الخطورة.

وذكرت إذاعة (بايرشر روندفونك) أن الشرطة تتحرى صحة أقوال شهود ذكروا أن المسلح كان يهتف “الله أكبر” أثناء الهجوم. لكن الشرطة اكتفت بالقول ردا على سؤال لوكالة فرانس برس إنها تدقق في دافع “سياسي”.

وأشارت وسائل إعلام ألمانية إلى أن الشرطة ألقت القبض على المهاجم وأن الضحايا كلهم رجال. ولم تتعرض ألمانيا -التي تقوم بدور داعم في الحرب على تنظيم الدولة الإسلامية- لهجوم كبير من جانب إسلاميين متشددين على غرار ما وقع في فرنسا وبلجيكا. (REUTERS-AFP)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

10 مايو، 2016
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫11 تعليقات

  1. البركة بالمتأسلمين شوهو الدين وين ما حلو

  6. لك عيب عليك اكبر انت ويا بقا!! كل واحد فيكن انتوا الملحدين ناتع شهادة قد الحيط ومن احلى جامعات امريكا واوروبا وبيعمل حالو ما بيعرف انو هالنماذج كلها صناعات استخبارتية!! الاوروبي صار بيعرف انو داعش صنيعة المخابرات السورية وضباط البعث العراقي والصحفي الالماني كريستوف رويتر كتب مقالات وبالادلة والوثائق والف كتاب اسمو القوة السوداء ومعظمكن مثقف وبيعرف فيه!! حاج صيد بالمي العكرة لسا كل ما مجنون مدفوع من جهات الله بيعلم فيها بتصيروا بتعووا عالاسلام والمسلمين!! انت ملحد تستطفل هي حريتك!! اما تكذب علينا وتستغبينا فلا والف لا!! تضرب منك الو قرفتونا المثقفين من ورا هالحركات!!!

  7. observer: متل االتخلف العقلي تبعك لا يمكن تلاقي , فعلا” لكل داء دواء يستطب به الا البلاهة اعيت من يداويها.

    1. دخيلك شو فهيم، بتعرفني حتى تقول عني أبله؟ ولا تفكيرك متل غسالة الأوتوماتيك الخربانه؟ فكر بعألك وبعدين حاول تأعد بين الناس.

  8. وهي طلعت القصة تلفيق وكذب من اعلام مسيحي اة علماني كاذب وحاقد ..
    طيب المتعلمنين والمتلحدين عبدة الاقامة والاعانة اللي طالعوا حقارتهم بالتعليقات العنصرية شو ردهم!!

  9. كل الهجوم الذي حصل في اوروبا تقف اجهزة الاستخبارات الأجنبية خلفه, يدخل الارهابيون اوروبا و يجاهرون بخطابهم الجهادي المنحرف تحت أعين اجهزة الأمن و على مرأى و مسمع منها ومن ثم يفجرون انفسهم و يقتلون الأبرياء, هل يوجد عاقل في الدنيا مازال يصر على ان هؤلاء المجرمين كانوا خارج رادارات أجهزة الأمن؟! هناك من يسمح لهؤلاء المجرمين بالتسلل الى اوروبا و من ثم تضعهم تحت المراقبة اللصيقة طوال شهور و تسمح لهم بتنفيذ عملياتهم الارهابية وبذلك يجدون المبررات امام شعوبهم و العالم لاتخاذ سياسات داخلية و خارجية معينة, و بعد كل حفلة ارهاب يبدأ النحيب و العويل و التهجم على الاسلام و المسلمين و خاصة ( كورس ) الموتورين في بلادنا, مازالوا يصرون على استغباء أنفسهم و محاولة اقناع انفسم أنهم على حق,F.B.I سمح لمنفذي اعتداءات برجي التجارة العالميين بالمرور من اجهزة كشف المعادن في مطار نيويورك حاملين سكاكينهم والباقي تعرفونه جيدا”, هل يحتاج الموضوع لكثير من الذكاء لفهم ما يجري؟